الصفحه ١٥٤ :
تقدم ـ إلا أننا كررناه هاهنا ـ لما في الروايتين من الاختلاف.
ومنها في خطاب أصحابه
وقَدْ بَلَغْتُمْ
الصفحه ١٥٥ : بِحُجَّتِه ـ خَلَقَ الْخَلْقَ
مِنْ غَيْرِ رَوِيَّةٍ ـ إِذْ كَانَتِ الرَّوِيَّاتُ لَا تَلِيقُ إِلَّا بِذَوِي
الصفحه ١٥٧ :
فَلَا يَبْقَى
يَوْمَئِذٍ مِنْكُمْ إِلَّا ثُفَالَةٌ (١٤٤٠)
كَثُفَالَةِ الْقِدْرِ ـ أَوْ نُفَاضَةٌ
الصفحه ١٥٨ : مِنْكَ إِلَّا إِلَيْكَ ـ بِيَدِكَ نَاصِيَةُ كُلِّ دَابَّةٍ ـ وإِلَيْكَ
مَصِيرُ كُلِّ نَسَمَةٍ
الصفحه ١٦٩ : ـ
إِيمَاناً نَفَى إِخْلَاصُه الشِّرْكَ ويَقِينُه الشَّكَّ ـ ونَشْهَدُ أَنْ لَا
إِلَه إِلَّا اللَّه وَحْدَه لَا
الصفحه ١٧١ : تَمُوتُنَّ إِلَّا وأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ».
١١٥ ـ ومن خطبة له عليهالسلام
في الاستسقاء
اللَّهُمَّ قَدِ
الصفحه ١٧٢ : ـ ومُنِعَ الْغَمَامُ وهَلَكَ السَّوَامُ (١٥٦٨)
ـ أَلَّا تُؤَاخِذَنَا بِأَعْمَالِنَا ـ ولَا تَأْخُذَنَا
الصفحه ١٧٣ : التي أنضاها السير ـ فشبه بها السنة التي فشا فيها
الجدب ـ قال ذو الرمة:
حدابير ما تنفك إلا مناخة
الصفحه ١٧٧ :
حَدِيدٌ ـ وشَرَابُهَا
صَدِيدٌ (١٦٢٤)
ـ. أَلَا وإِنَّ اللِّسَانَ الصَّالِحَ (١٦٢٥)
ـ يَجْعَلُه
الصفحه ١٧٩ : ءِ والأَبْنَاءِ ـ والإِخْوَانِ
والْقَرَابَاتِ ـ فَمَا نَزْدَادُ عَلَى كُلِّ مُصِيبَةٍ وشِدَّةٍ ـ إِلَّا
الصفحه ١٨٠ : تُمِيلُوهَا ولَا تُخِلُّوهَا ـ ولَا
تَجْعَلُوهَا إِلَّا بِأَيْدِي شُجْعَانِكُمْ ـ والْمَانِعِينَ الذِّمَارَ
الصفحه ١٨٤ :
فَإِنْ أَبَيْتُمْ إِلَّا أَنْ
تَزْعُمُوا أَنِّي أَخْطَأْتُ وضَلَلْتُ ـ فَلِمَ تُضَلِّلُونَ عَامَّةَ
الصفحه ١٨٦ : الْجِنَانِ لِلنَّبِيِّينَ
مُرَافِقاً ـ فَهَذَا عِلْمُ الْغَيْبِ الَّذِي لَا يَعْلَمُه أَحَدٌ إِلَّا
اللَّه
الصفحه ١٨٩ :
وأَجَابَ ـ لَمْ يَسْبِقْنِي إِلَّا رَسُولُ اللَّه بِالصَّلَاةِ.
وقَدْ عَلِمْتُمْ أَنَّه لَا يَنْبَغِي
الصفحه ١٩٠ : واللَّه الْجِدُّ لَا
اللَّعِبُ ـ والْحَقُّ لَا الْكَذِبُ ـ ومَا هُوَ إِلَّا الْمَوْتُ أَسْمَعَ
دَاعِيه