(٣٢٤٢) صَدَع : جهر ، وأصل الصدع الشق. (٣٢٤٣) لمّ الصَدْعَ : لحم المنشقّ فأعاده إلى القيام بعد الإشراف على الانهدام. (٣٢٤٤) الفتق : نقض خياطة الثوب فينفصل بعض أجزائه عن بعض ، والرتق : خياطتها ليعود ثوبا. (٣٢٤٥) الواغِرة : الداخلة. (٣٢٤٦) القادحة في القلوب : كأنها تقدح النار فيها كما تقدح النار بالمقدحة. (٣٢٤٧) الفيء : الأصح فيه كما قال الشافعي وغيره أنه مختص بما أخذ من مال الكفار بغير ـ قتال. (٣٢٤٨) الجَلْب : المال المجلوب. وجلب أسيافهم : ما جلبته أسيافهم وساقته إليهم. (٣٢٤٩) شَرِكه : ـ كعلمه ـ شاركه. (٣٢٥٠) الجَناة : ـ بفتح الجيم ـ ما يجنى من الشجر : أي يقطف. (٣٢٥١) بَضْعَة : قطعة. (٣٢٥٢) تنشّبَت العروق : علقت وثبتت. والمراد من العروق الأفكار العالية والعلوم السامية. (٣٢٥٣) تهدّلت : أي تدلت علينا فأظلتنا. (٣٢٥٤) كَلّ لسانه : نبا عن الغرض. (٣٢٥٥) عارم : شرس. سيىء الخلق. (٣٢٥٦) مُمَاذِق : يمزج وده بالغش. (٣٢٥٧) طِينهم : جمع طينة ، يريد عناصر تركيبهم. |
|
(٣٢٥٨) الفِلْقَة : ـ بكسر الفاء ـ القطعة من الشيء. (٣٢٥٩) سَبَخ الأرض : مالحها. (٣٢٦٠) الرُواء : ـ بالضم والمد ـ حسن المنظر. (٣٢٦١) مادّ القامة : طويلها. (٣٢٦٢) القَعْر : ـ يريد به قعر البدن ـ أي أنه قصير الجسم لكنه داهي الفؤاد. (٣٢٦٣) الضريبة : الطبيعة. (٣٢٦٤) الجليبة : ما يتصنعه الإنسان على خلاف طبعه. (٣٢٦٥) لأنفذنا : أي لأفنينا. (٣٢٦٦) الشؤون : منابع الدمع من الرأس. (٣٢٦٧) «لكان الداء مماطلا» : مماطلا بالشفاء. (٣٢٦٨) الكَمَد : الحزن ، ومحالفته : ملازمته. (٣٢٦٩) قَلَّا : فعل ماض متصل بألف التثنية ، أي مماطلة الداء ومحالفة الكمد قليلتان لك. (٣٢٧٠) العَرَج : ـ بالتحريك ـ موضع بين مكة والمدينة. (٣٢٧١) نَفَس البقاء : ـ بالتحريك ـ أي سعة البقاء. (٣٢٧٢) صحف الأعمال منشورة : أي لكتابة الصالحات والسيئات. (٣٢٧٣) بسط التوبة : قبولها. (٣٢٧٤) المُدْبِر : أي المعرض عن الطاعة يدعى إليها. |