الصفحه ٤٤٧ :
فَاتَّقِ اللَّه فِي
نَفْسِكَ ونَازِعِ الشَّيْطَانَ قِيَادَكَ (٤٢٣٣)
ـ واصْرِفْ إِلَى الآخِرَةِ
الصفحه ٤٤٨ :
كِتَابِي هَذَا لَمَّا (٤٢٤٦)
نَفَرَ إِلَيَّ ـ فَإِنْ كُنْتُ مُحْسِناً أَعَانَنِي ـ وإِنْ كُنْتُ مُسِيئاً
الصفحه ٤٥٧ :
٦٦ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى عبد الله بن
العباس وقد تقدم ذكره بخلاف هذه الرواية
أَمَّا
الصفحه ٤٥٨ : ـ وَفَّقَنَا اللَّه وإِيَّاكُمْ لِمَحَابِّه (٤٣٦٩)
والسَّلَامُ.
٦٨ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى سلمان
الصفحه ٤٦١ :
٧٠ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى سهل بن حنيف
الأنصاري ـ وهو عامله على المدينة ـ في معنى قوم
من
الصفحه ٦٤٠ : يومها دهرها : أي
لا تنظر إلى عواقب أمورها فلا تعد شيئا لما بعد يومها ، ومتى شبعت ظنت أنه لا
شأن لها بعد
الصفحه ٨٤٢ : كلام له عليهالسلام
، لأبي ذر رحمهالله
لما أخرج إلى الربذة ١٨٨.
رقم ١٣١ ـ ومن كلام له عليهالسلام
الصفحه ٨٤٧ : من الظلم ٣٤٦ ـ ٣٤٧.
رقم ٢٢٥ ـ ومن دعاء له عليهالسلام
يلتجىء إلى الله أن يغنيه ٣٤٧ ـ ٣٤٨.
رقم ٢٢٦
الصفحه ٩ : الأمصار وأهل بدر
والمهاجرون والأنصار ، وهرعوا إلي يقولون : أمير المؤمنين ، فلم يجد بدا من قبول
الخلافة في
الصفحه ٢٠ :
كاملا مستقلا على حدة
، ليتلوها القارئ ـ باحثا فيها أم متبركا بها ـ وهو آمن مطمئن إلى صحتها في
الصفحه ٤٩ : الرَّيْبُ فِيَّ مَعَ الأَوَّلِ مِنْهُمْ ، حَتَّى صِرْتُ
أُقْرَنُ إِلَى هَذِه النَّظَائِرِ (١١٠)
، لَكِنِّي
الصفحه ٦٦ :
عشيرته إنما يمسك نفع
يد واحدة ـ فإذا احتاج إلى نصرتهم واضطر إلى مرافدتهم (٢٩٠) قعدوا عن نصره
الصفحه ٨٧ :
٤٨ ـ ومن خطبة له عليهالسلام
عند المسير إلى الشام
قيل إنه خطب بها وهو
بالنخيلة خارجا من الكوفة
الصفحه ٩١ : ـ دَخَلْتُ إِلَى الْمَوْتِ أَوْ
خَرَجَ الْمَوْتُ إِلَيَّ ـ وأَمَّا قَوْلُكُمْ شَكَّاً فِي أَهْلِ الشَّامِ
الصفحه ١٠٥ :
٧٩ ـ ومن كلام له عليهالسلام
قاله لبعض أصحابه ـ لما
عزم على المسير إلى الخوارج ، وقد قال له : إن