الصفحه ٨٥١ :
المدينة إلى البصرة ٤٤٧ ـ ٤٤٨.
رقم ٥٨ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
كتبه إلى أهل الأمصار
الصفحه ٨٤٨ :
رقم ٢٣٩ ـ ومن خطبة له عليهالسلام
يذكر فيها آل محمد ـ صلىاللهعليهوآله ـ ٣٥٧ ـ ٣٥٨
الصفحه ٣٥٦ : انْتَهَيْتُ إِلَى الْعَرَجِ (٣٢٧٠)
قال
السيد الشريف رضياللهعنه ـ في كلام طويل:
قوله
عليهالسلام فأطأ
الصفحه ٤٣٤ : امْرِئٍ مِنْهُمْ
مَا أَبْلَى ـ ولَا تَضُمَّنَّ بَلَاءَ امْرِئٍ إِلَى غَيْرِه ـ ولَا تُقَصِّرَنَّ
بِه دُونَ
الصفحه ٣٦٦ :
٤ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى بعض أمراء جيشه
فَإِنْ عَادُوا إِلَى ظِلِّ الطَّاعَةِ فَذَاكَ
الصفحه ٤٥٢ : ـ لَعَلَى بَصِيرَةٍ مِنْ
نَفْسِي ويَقِينٍ مِنْ رَبِّي ـ وإِنِّي إِلَى لِقَاءِ اللَّه لَمُشْتَاقٌ ـ وحُسْنِ
الصفحه ٥٩٧ : الأجل.
(٩٤٥)
النّهَلُ :
أول الشرب ، والمراد : أخذ حظَّا لا يحتاج معه إلى العمل ، وهو الشرب الثاني
الصفحه ٦١٠ : ـ جماعة المسافرين.
(١٣١٤)
أمّوا : قصدوا.
(١٢١٥)
المُجْري إلى الغاية :
يريد الذي يجري فرسه إلى غاية
الصفحه ٢٩ : المسلمين جميعا في مشارق
الأرض ومغاربها إلى الانضواء تحت لواء التوحيد ، فلقد تعاقب على مصرع إمام الهدى
ومصرع
الصفحه ٣٦٣ :
باب المختار من كتب
مولانا أمير المؤمنين علي عليهالسلام
ورسائله إلى أعدائه
وأمراء بلاده
الصفحه ٣٩٤ : ـ بَلْ كَأَنِّي بِمَا انْتَهَى إِلَيَّ مِنْ أُمُورِهِمْ ـ قَدْ
عُمِّرْتُ مَعَ أَوَّلِهِمْ إِلَى آخِرِهِمْ
الصفحه ٧٣٣ : ـ هبوط آدم إلى دار البلية ٤٣ ـ اختار الله آدم خيرة من خلقه ،
وجعله أول جبلَّته ١٣٣ ـ أهبطه الله بعد
الصفحه ٧٤٣ : ـ الفرائض الفرائض أدّوها إلى
الله تؤدّكم إلى الجنة ٢٤٢ ـ حفّت الجنة بالمكاره ٢٥١ ـ الجنة دار اصطنعها الله
الصفحه ٨٣٦ : الشام بعد إرساله
جرير بن عبد الله البجلي إلى معاوية ولم ينزل معاوية على بيعته ٨٤.
رقم ٤٤ ـ ومن كلام له
الصفحه ٨ : أكثر مما كان لأبي بكر.
ولم يكن شيء أبغض إلى قلب علي من الخلاف
يدب بين المسلمين ، فها هو ذا ـ غم ما