الصفحه ٤٦٩ : ـ والْفِكْرُ مِرْآةٌ صَافِيَةٌ.
٦ ـ وقَالَ عليهالسلام صَدْرُ الْعَاقِلِ
صُنْدُوقُ سِرِّه ـ والْبَشَاشَةُ
الصفحه ٤٩١ :
١٢٤ ـ وقَالَ عليهالسلام غَيْرَةُ
الْمَرْأَةِ كُفْرٌ (٤٥٩٢)
وغَيْرَةُ الرَّجُلِ إِيمَانٌ.
١٢٥
الصفحه ٤٩٤ : ـ وجِهَادُ الْمَرْأَةِ حُسْنُ
التَّبَعُّلِ (٤٦٢١).
١٣٧ ـ وقَالَ عليهالسلام اسْتَنْزِلُوا
الرِّزْقَ
الصفحه ٥١٠ : عليهالسلام الْمَرْأَةُ شَرٌّ
كُلُّهَا وشَرُّ مَا فِيهَا أَنَّه لَا بُدَّ مِنْهَا.
٢٣٩ ـ وقَالَ عليهالسلام
الصفحه ٥٦٥ : منهما شطرا. والضرع
للناقة كالثدي للمرأة.
(٩٨) كَلْمُها : جرحها ، كأنه يقول : خشونتها تجرح
جرحا غليظا.
الصفحه ٦١٤ : ، ونمط تجعل فيه المرأة
ذخيرتها. والمراد ما يبقى بعد تفريغه في خلال نسيجه فينفض لينظف.
(١٤٤٢)
العَرْك
الصفحه ٦٢٥ : الهوام.
(١٧٤٩)
أغْدَفَت المرأة قناعها :
أرسلته على وجهها ، وأغدف الليل : أرخى سدوله. يعني : أن شبهة
الصفحه ٦٨٧ : :
إظهار الغيرة على المرأة بسوء الظن في حالها من غير موجب.
(٣٧٤٠)
يتواكلوا :
يتكل بعضهم على بعض.
(٣٧٤١
الصفحه ٧٠٦ : تمثيل لاختلاط الأمر عليه من الحيرة ، وأصل المثل «لا يدري
أيخثر أم يذيب» قالوا : إن المرأة تملأ السمن
الصفحه ٧٧٦ : كلامه في الصفحة ذاتها (أن أكون آثما).
العتاب والتقريع
رقم ١٣ ـ من أول قوله ص ٥٥ (كنتم جند
المرأة
الصفحه ٢٧ : وجهه ألفاظا وتركه
ألفاظا أخر ، ما دام غير قاصد إلى النقل الحرفي ، وإنما كان قاصدا إلى طبع أسلوبه
بطابع
الصفحه ٢٢ : باستطراده صفحات يؤيد بها وجهة نظره بالشواهد
والنصوص ، وإذا هي عند محمد عبده تناقض ما يقول من غير إنما إلى
الصفحه ٣٦٥ : )
الْهَالِكِينَ ـ وتَجْمَعُ هَذِه الدَّارَ حُدُودٌ أَرْبَعَةٌ ـ الْحَدُّ
الأَوَّلُ يَنْتَهِي إِلَى دَوَاعِي
الصفحه ٣٥ : بابا ومفصلا فيه أوراقا ، لتكون مقدمة
لاستدراك ما عساه ، يشذ عني عاجلا ويقع إلي آجلا ، وإذا جاء شيء من
الصفحه ٧٣٩ : فتفكَّر ، ونظر
فأبصر ٢١٣.
البطن
لن أبيت مبطانا وحولي بطون غرثى ٤١٨.
البعث والنشور
إذا تصرّمت