الصفحه ٥٥١ : حَوَّلَهَا إِلَى
غَيْرِهِمْ.
٤٢٦ ـ وقَالَ عليهالسلام : لَا يَنْبَغِي
لِلْعَبْدِ أَنْ يَثِقَ بِخَصْلَتَيْنِ
الصفحه ٥٨٢ : :
مكسورته.
(٥٤٨)
تَجُرّ رِجْلَها إلى المَنْسَك :
أي عرجاء ، والمنسك : المذبح.
(٥٤٩)
تَدَاكَّوا :
تزاحموا
الصفحه ٦٤٤ :
الاثنينية والتعدد عنه جلّ شأنه.
(٢٣٢٣)
«لا يُخْلَقُ بعلاج» : أي
أنه لا يشبه المخلوقات في احتياج وجودها إلى
الصفحه ٦٥٢ : ء : النعم.
(٢٥٦٥)
اعْتزاء الجاهلية : تفاخرهم
بأنسابهم ، كل منهم يعتزي أي ينتسب إلى أبيه وما فوقه من أجداده
الصفحه ٧٩٦ : .
الْمُنْظَرِينَ إِلى يَوْمِ الْوَقْتِ).
ص ٤٥ ـ (ولِلَّه عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْه
الصفحه ٧٩٨ :
ص ٢٢٥ ـ (فَيُؤْخَذُ
بِالنَّواصِي والأَقْدامِ).
ص ٢٢٦ ـ (رَبِّ إِنِّي لِما
أَنْزَلْتَ إِلَيَّ
الصفحه ٨٣٥ : جامعة له ، فيها تسويغ قتال المخالف ، والدعوة إلى طاعة الله ،
والترقي فيها لضمان الفوز ٦٦.
رقم ٢٥ ـ ومن
الصفحه ٨٤٦ : يتسرع إلى الحرب ٣٢٣.
رقم ٢٠٨ ـ ومن كلام له عليهالسلام
قاله لما اضطرب عليه أصحابه في أمر الحكومة ٣٢٣
الصفحه ٨٥٢ : الله ابن العباس ، لما بعثه للاحتجاج على الخوارج ٤٦٥.
رقم ٧٨ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى أبي موسى
الصفحه ١٠ :
الغروب!
ولا بد لدارس «النهج» أن يلم بهذه
الحقائق ليرى رأي العين كيف تحولت هذه الخلافة الراشدة إلى ملك
الصفحه ١١ : خلفه معاوية ، وكانت قبل متجسدة على سمو ونبل في الخليفة
العظيم عمر بن الخطاب.
ومن يرجع إلى «نهج
الصفحه ٣١ : هذا الكلام الموجز بعبارة مفصلة بليغة حين قال : «سيهلك في صنفان : محب
مفرط يذهب به الحب إلى غير الحق
الصفحه ٣٤ : الإلهي ، وفيه عبقة (٦)
من الكلام النبوي فأجبتهم إلى الابتداء بذلك ، عالما بما فيه من عظيم النفع ، ومنشور
الصفحه ٤١ :
السِّقَاءِ ، وعَصَفَتْ
بِه عَصْفَهَا بِالْفَضَاءِ ، تَرُدُّ أَوَّلَه إِلَى آخِرِه وسَاجِيَه (٢١
الصفحه ٤٦ :
٢ ـ ومن خطبة له عليهالسلام
بعد انصرافه من صفين
وفيها حال الناس قبل
البعثة وصفة آل النبي ثم