الصفحه ١٠٨ : وأَعْلَقَتِ (٧٣٧)
الْمَرْءَ أَوْهَاقَ الْمَنِيَّةِ (٧٣٨)
قَائِدَةً لَه إِلَى ضَنْكِ الْمَضْجَعِ (٧٣٩
الصفحه ١٤٤ : فَكَأَنَّهُمْ قَدْ بَلَغُوه ـ وكَمْ عَسَى الْمُجْرِي إِلَى الْغَايَةِ (١٣١٥)
أَنْ يَجْرِيَ إِلَيْهَا حَتَّى
الصفحه ١٧٧ : قَوَّمْتُكُمْ ـ وإِنْ أَبَيْتُمْ
تَدَارَكْتُكُمْ لَكَانَتِ الْوُثْقَى ـ ولَكِنْ بِمَنْ وإِلَى مَنْ ـ أُرِيدُ
الصفحه ١٨١ :
فَيُفْرِدُوهَا أَجْزَأَ امْرُؤٌ قِرْنَه وآسَى أَخَاه بِنَفْسِه ـ ولَمْ يَكِلْ
قِرْنَه إِلَى أَخِيه ـ فَيَجْتَمِعَ
الصفحه ٢٠٩ : (١٨٤٣)
حَتَّى إِذَا اخْلَوْلَقَ الأَجَلُ (١٨٤٤)
ـ واسْتَرَاحَ قَوْمٌ إِلَى الْفِتَنِ ـ وأَشَالُوا (١٨٤٥
الصفحه ٢٦٥ : أَسْكَنَ الدُّنْيَا خَلْقَه ـ وبَعَثَ
إِلَى الْجِنِّ والإِنْسِ رُسُلَه ـ لِيَكْشِفُوا لَهُمْ عَنْ
الصفحه ٣٥٧ : الأَيَّامِ وحُوطُوا قَوَاصِيَ الإِسْلَامِ ـ أَلَا تَرَوْنَ إِلَى
بِلَادِكُمْ تُغْزَى وإِلَى صَفَاتِكُمْ
الصفحه ٣٦٨ :
٨ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى جرير بن عبد الله
البجلي ـ لما أرسله إلى معاوية
أَمَّا بَعْدُ
الصفحه ٤٠٦ : والآجِلَةِ ـ والدُّنْيَا
والآخِرَةِ والسَّلَامُ.
٣٢ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى معاوية
وأَرْدَيْتَ
الصفحه ٤٠٧ :
وُجِّه إِلَى
الْمَوْسِمِ (٣٧٥٣)
أُنَاسٌ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ ـ الْعُمْيِ الْقُلُوبِ الصُّمِّ
الصفحه ٤١٢ : لَكُمَا ـ والسَّلَامُ.
٤٠ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى بعض عماله
أَمَّا بَعْدُ فَقَدْ بَلَغَنِي
الصفحه ٤١٣ : (٣٨٣١)
دَامِيَةَ (٣٨٣٢)
الْمِعْزَى (٣٨٣٣)
الْكَسِيرَةَ (٣٨٣٤)
ـ فَحَمَلْتَه إِلَى الْحِجَازِ رَحِيبَ
الصفحه ٤٥٠ : إِلَيْكُمْ وإِلَى ذِمَّتِكُمْ مِنْ مَعَرَّةِ (٤٢٦٦)
الْجَيْشِ ـ إِلَّا مِنْ جَوْعَةِ الْمُضْطَرِّ (٤٢٦٧)
لَا
الصفحه ٥٠٤ : مَنْفَعَةُ افْتِرَاقِهِمْ
ـ فَقَالَ يَرْجِعُ أَصْحَابُ الْمِهَنِ إِلَى مِهْنَتِهِمْ ـ فَيَنْتَفِعُ
النَّاسُ
الصفحه ٥٤٩ : مِنَ الدُّنْيَا ـ قَدْ كَانَ لَه أَهْلٌ قَبْلَكَ ـ وهُوَ صَائِرٌ إِلَى
أَهْلٍ بَعْدَكَ ـ وإِنَّمَا