الصفحه ٤٦٥ : حَاجِجْهُمْ بِالسُّنَّةِ ـ
فَإِنَّهُمْ لَنْ يَجِدُوا عَنْهَا مَحِيصاً (٤٤٢٠).
٧٨ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
الصفحه ٥٥٢ : الْكِتَابُ وبِه عَلِمُوا ـ وبِهِمْ قَامَ
الْكِتَابُ وبِه قَامُوا ـ لَا يَرَوْنَ مَرْجُوّاً فَوْقَ مَا
الصفحه ٧٦٣ : الكتاب
ومتشابهه ٤٤ ـ الحافظون الصادقون يعرفون المحكم والمتشابه ٣٢٧.
محمّد رسول الله
بعثه الله لإنجاز
الصفحه ١١ : المكابر ، حين يقول للخوارج : «فلما
أبيتم إلا الكتاب اشترطت على الحكمين أن يحييا ما أحيا القرآن ، وأن يميتا
الصفحه ١٢ : . ولا بد من تحقيق هذا الأمر في غير هذه
المقدمة العجلي ، وهو ما نسأل الله التوفيق لبيانه في كتاب مستقل
الصفحه ١٦ : .
وما من ريب في أن الكتاب والسنة قد
رفداه بينبوع ثر لا يغيض ، فتأثر بأسلوب القرآن التصويري لدى صاغة خطبه
الصفحه ٢٢ : طبع
الكتاب أول مرة في المطبعة الأديبة في بيروت. ولو أن محيي الدين الخياط رأي تلك
الطبعة البيروتية
الصفحه ٢٥ : البلدان ، مع أن أحدا من الباحثين لا يجهل أهميته للأدباء والمتأدبين.
ونود منذ الآن أن نفرق بينه وبين الكتاب
الصفحه ٢٦ : ،
وتخصص ما عم ، وتجعل الانتفاع بالكتاب أمرا شائعا على جميع المستويات.
وفي الفهرس التاليين بعد ذلك سوف
الصفحه ٣٦ :
وتعالى نهج السبيل (٩) وإرشاد
الدليل ، إن شاء الله.
ورأيت من بعد تسمية هذا الكتاب بنهج
البلاغة ، إذ كان
الصفحه ٤٣ : ، وأَحْدَاثٍ تَتَابَعُ عَلَيْهِمْ ، ولَمْ يُخْلِ اللَّه سُبْحَانَه
خَلْقَه مِنْ نَبِيٍّ مُرْسَلٍ ، أَوْ كِتَابٍ
الصفحه ٤٤ :
الشرعية
كِتَابَ رَبِّكُمْ فِيكُمْ مُبَيِّناً
حَلَالَه وحَرَامَه ، وفَرَائِضَه وفَضَائِلَه ونَاسِخَه
الصفحه ٤٦ : ، والْكِتَابِ الْمَسْطُورِ والنُّورِ السَّاطِعِ ، والضِّيَاءِ
اللَّامِعِ والأَمْرِ الصَّادِعِ ، إِزَاحَةً
الصفحه ٥٨ :
بَاقِي الْكِتَابِ وآثَارُ النُّبُوَّةِ ـ ومِنْهَا مَنْفَذُ السُّنَّةِ
وإِلَيْهَا مَصِيرُ الْعَاقِبَةِ
الصفحه ٦٣ : غورها من كلمة وأنقع (٢٧١)
نطفتها (٢٧٢) من
حكمة ـ وقد نبهنا في كتاب الخصائص ـ على عظم قدرها وشرف جوهرها