الصفحه ٣٤ : (١)
، وسألوني عند ذلك أن أبتدئ بتأليف كتاب ، يحتوي على مختار كلام مولانا أمير المؤمنين
عليهالسلام
، في جميع
الصفحه ٤٥ :
عَلَى الْعِبَادِ فِي
جَهْلِه(٦٤)
، وبَيْنَ مُثْبَتٍ فِي الْكِتَابِ فَرْضُه ، ومَعْلُومٍ فِي
الصفحه ٦٠ : ويَمُوتُونَ ضُلَّالًا
ـ لَيْسَ فِيهِمْ سِلْعَةٌ أَبْوَرُ (٢٦١)
مِنَ الْكِتَابِ إِذَا تُلِيَ حَقَّ تِلَاوَتِه
الصفحه ٦١ : سُبْحَانَه يَقُولُ : (ما
فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ)
ـ وفِيه تِبْيَانٌ لِكُلِّ شَيْءٍ ـ وذَكَرَ
الصفحه ١١٩ : )
إِلَّا قَصَدَهَا قَدْ أَمْكَنَ الْكِتَابَ مِنْ زِمَامِه (٩٥٢)
فَهُوَ قَائِدُه وإِمَامُه يَحُلُّ حَيْثُ
الصفحه ١٦٩ : عَنْه ـ ونَسْتَغْفِرُه مِمَّا أَحَاطَ بِه عِلْمُه ـ وأَحْصَاه
كِتَابُه عِلْمٌ غَيْرُ قَاصِرٍ ـ وكِتَابٌ
الصفحه ١٧٩ :
إِخْوَانُنَا وأَهْلُ
دَعْوَتِنَا ـ اسْتَقَالُونَا واسْتَرَاحُوا إِلَى كِتَابِ اللَّه سُبْحَانَه
الصفحه ١٨٢ : الْمُتَوَلِّيَ ـ عَنْ كِتَابِ اللَّه
سُبْحَانَه وتَعَالَى ـ وقَدْ قَالَ اللَّه سُبْحَانَه ـ (فَإِنْ
تَنازَعْتُمْ
الصفحه ٣٦٤ :
٢ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إليهم بعد فتح البصرة
وجَزَاكُمُ اللَّه مِنْ أَهْلِ مِصْرٍ
عَنْ
الصفحه ٣٦٧ : (٣٣٢٥)
فَتَجَنَّ مَا بَدَا لَكَ والسَّلَامُ.
٧ ـ ومن كتاب منه عليهالسلام
إليه أيضا
أَمَّا بَعْدُ
الصفحه ٣٧٤ : أَظْهَرُوه.
١٧ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى معاوية ـ جوابا
عن كتاب منه إليه
وأَمَّا طَلَبُكَ إِلَيَّ
الصفحه ٣٧٧ :
٢٠ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى زياد ابن أبيه ـ
وهو خليفة عامله عبد الله بن عباس على البصرة
الصفحه ٣٨٧ : )
ـ وكِتَابُ اللَّه يَجْمَعُ لَنَا مَا شَذَّ عَنَّا ـ وهُوَ قَوْلُه سُبْحَانَه
وتَعَالَى ـ (وأُولُوا الأَرْحامِ
الصفحه ٤٠٦ : والآجِلَةِ ـ والدُّنْيَا
والآخِرَةِ والسَّلَامُ.
٣٢ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى معاوية
وأَرْدَيْتَ
الصفحه ٤٠٩ :
٣٦ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى أخيه عقيل بن أبي
طالب ـ في ذكر جيش أنفذه إلى بعض الأعداء
وهو