الصفحه ٢٠٥ :
حَفَظَتُه ـ فَالْكِتَابُ
يَوْمَئِذٍ وأَهْلُه طَرِيدَانِ مَنْفِيَّانِ ـ وصَاحِبَانِ مُصْطَحِبَانِ
الصفحه ١٨ : .ووسمه
«بنهج البلاغة». أقبل العلماء والأدباء على ذلك الكتاب النفيس بين ناسخ له يحفظ نصه
في لوح صدره
الصفحه ٣٣ : بتأليف كتاب في خصائص الأئمة عليهالسلام
، يشتمل على محاسن أخبارهم وجواهر كلامهم ، حداني (١٢)
عليه غرض
الصفحه ١١٧ :
أَيُّهَا النَّاسُ
فِيمَا اسْتَحْفَظَكُمْ مِنْ كِتَابِه ـ واسْتَوْدَعَكُمْ مِنْ حُقُوقِه ـ فَإِنَّ
الصفحه ٢٠٤ : إِذْ أَنْكَرُوه ـ فَتَجَلَّى لَهُمْ سُبْحَانَه (١٨٠٣)
فِي كِتَابِه ـ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَكُونُوا رَأَوْه
الصفحه ٣٦٦ :
٤ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى بعض أمراء جيشه
فَإِنْ عَادُوا إِلَى ظِلِّ الطَّاعَةِ فَذَاكَ
الصفحه ٣٦٨ :
٨ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى جرير بن عبد الله
البجلي ـ لما أرسله إلى معاوية
أَمَّا بَعْدُ
الصفحه ٤٤٥ : سُنَّةٍ فَاضِلَةٍ
ـ أَوْ أَثَرٍ عَنْ نَبِيِّنَا صلىاللهعليهوآله
أَوْ فَرِيضَةٍ فِي كِتَابِ اللَّه
الصفحه ٥٩٧ : ، والكتاب يقوده إلى حيث شاء.
(٩٥٣)
ثَقَلُ المسافر :
ـ محرّكة ـ متاعه وحشمه ، وثقل الكتاب : ما يحمل من
الصفحه ٧٥٧ : الرسول حلاله وحرامه وناسخه
ومنسوخه ٤٤ ـ فيه ما ثبت فرضه وما رخّص تركه ٤٥ ـ هو الكتاب المسطور والنور
الصفحه ٧٩٥ :
رقم ٧٨ ـ من أول قوله ص ٤٦٥ (فإن الناس
قد تغيّر كثير منهم) حتى نهاية الكتاب ص ٤٦٦ (بأقاويل السو
الصفحه ٨٥٢ : الله ابن العباس ، لما بعثه للاحتجاج على الخوارج ٤٦٥.
رقم ٧٨ ـ ومن كتاب له عليهالسلام
إلى أبي موسى
الصفحه ١٩ : هذا الكتاب العظيم الذي بات لا يجهله أحد من الأدباء
والمتأدبين. وحسب الشيخ محمد عبده فخرا أن عشرات
الصفحه ٢٠ : العشرين التي
أبرزت للناس قيمة الكتاب.
وأنما حملني على إيثار هذا الأسلوب في
تحقيق «نهج البلاغة» ما لمسته
الصفحه ٢٧ :
ومن المعروف أن الاقتباس من كتاب الله
وحديث نبيه جائز ، حتى ولو اقتطع المقتبس موضع الشاهد المناسب