الصفحه ٢٩٠ : )
ـ فَإِنَّهُمْ قَوَاعِدُ أَسَاسِ الْعَصَبِيَّةِ ـ ودَعَائِمُ أَرْكَانِ
الْفِتْنَةِ وسُيُوفُ اعْتِزَاءِ (٢٥٦٥
الصفحه ٣٢٨ : جِبَالَهَا (٢٩٢٥)
عَنْ سُهُولِهَا ـ وأَسَاخَ (٢٩٢٦)
قَوَاعِدَهَا فِي مُتُونِ أَقْطَارِهَا ومَوَاضِعِ
الصفحه ٦٢٩ :
الدين : أعلامه ، وهم علماؤه ، وثلمها
: قتل العلماء وهدم قواعد الدين.
(١٨٧٢)
الأكْياس
الصفحه ٦٦٣ : القدرة الإلهية في بطونها نهدت
الجبال عن السهول فانفصلت كل الانفصال.
(٢٩٢٦)
أساخ قواعدها : أي
جعلها
الصفحه ٦٩٧ : والإثم أيضا.
(٤٠٤٨)
الإلف : ـ بالكسر ـ الألفة والمحبة.
(٤٠٤٩)
«رُضْهُم» :
أي عوّدهم على ألا يطروك
الصفحه ٣٦ : العجيبة وخصائصه اللطيفة ، التي جمع بها بين الأضداد وألف بين
الأشتات (٤)
، وكثيرا ما أذاكر الإخوان بها
الصفحه ٦٧ : الْمِلْحُ فِي الْمَاءِ ـ أَمَا واللَّه لَوَدِدْتُ أَنَّ لِي
بِكُمْ أَلْفَ فَارِسٍ ـ مِنْ بَنِي فِرَاسِ بْنِ
الصفحه ١٣٢ : )
وتَسْتَخْرِجُ نَبَاتَهَا ـ أَلَّفَ غَمَامَهَا بَعْدَ افْتِرَاقِ لُمَعِه (١١٦٨)
وتَبَايُنِ قَزَعِه (١١٦٩)
حَتَّى
الصفحه ١٤١ : بِه الثَّوَائِرَ (١٢٩٢)
أَلَّفَ بِه إِخْوَاناً ـ وفَرَّقَ بِه أَقْرَاناً ـ أَعَزَّ بِه الذِّلَّةَ
الصفحه ٢٩٦ : عَلَيْه حَبْلَهُمْ ـ مِنَ الِاجْتِنَابِ لِلْفُرْقَةِ واللُّزُومِ
لِلأُلْفَةِ ـ والتَّحَاضِّ عَلَيْهَا
الصفحه ٢٩٧ : إِلَيْه فِي آخِرِ أُمُورِهِمْ ـ حِينَ وَقَعَتِ الْفُرْقَةُ
وتَشَتَّتَتِ الأُلْفَةُ ـ واخْتَلَفَتِ
الصفحه ٢٩٩ :
عَلَى جَمَاعَةِ
هَذِه الأُمَّةِ ـ فِيمَا عَقَدَ بَيْنَهُمْ مِنْ حَبْلِ هَذِه الأُلْفَةِ ـ الَّتِي
الصفحه ٣٥٣ : (٣٢٤٤)
ـ وأَلَّفَ بِه الشَّمْلَ بَيْنَ ذَوِي الأَرْحَامِ ـ بَعْدَ الْعَدَاوَةِ
الْوَاغِرَةِ (٣٢٤٥)
فِي
الصفحه ٤٣١ :
صُدُورُ هَذِه الأُمَّةِ ـ واجْتَمَعَتْ بِهَا الأُلْفَةُ وصَلَحَتْ عَلَيْهَا
الرَّعِيَّةُ ـ ولَا
الصفحه ٤٥٤ : عَلَى مَا ذَكَرْتَ ـ مِنَ الأُلْفَةِ والْجَمَاعَةِ ـ فَفَرَّقَ
بَيْنَنَا وبَيْنَكُمْ أَمْسِ أَنَّا