الصفحه ٨٣٥ : جامعة له ، فيها تسويغ قتال المخالف ، والدعوة إلى طاعة الله ،
والترقي فيها لضمان الفوز ٦٦.
رقم ٢٥ ـ ومن
الصفحه ٧ :
من ابن عمه الرسول الكريم بالقرابة القريبة ، والمنزلة الخصيصة : وضعه في حجره وهو
ولد يضمه إلى صدره
الصفحه ٨ :
ولما غربت النبوة ، ولحق رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالرفيق الأعلى ، طمع
في خلافته كثيرون من
الصفحه ٢٦ : يجدوا في «النهج» ما يصبون
إليه براحة واطمئنان ، ولا سيما إذا ضمت إليه الفهارس الباقية التي تفصل ما أطلق
الصفحه ٣٠٥ :
يَعْلَمُونَ.
فَمِنْ عَلَامَةِ أَحَدِهِمْ أَنَّكَ
تَرَى لَه قُوَّةً فِي دِينٍ ـ وحَزْماً فِي لِينٍ وإِيمَاناً
الصفحه ٦٩٠ :
(٣٨١١) الضريبة
: المضروب بالسيف.
وإنما دخلت التاء في ضريبة ـ وهي
بمعنى المفعول
الصفحه ٧٢٩ : اليوم» :
أي قد يجمع العازم على أمر ، فإذا نام وقام وجد الانحلال في عزيمته أو ثم يغلبه
النوم عن إمضا
الصفحه ١١ :
يعودون إليه.
وليوصينّ ابنه محمد بن الحنيفية يوم الجمل بما يجعله بطلا مرهوبا في ساحات القتال
الصفحه ١٢ : بين عباقرة
الوصّافين في القديم والحديث. ذلك بأن عليا ـ كما تنطق نصوص «النهج» ـ قد استخدم
الوصف في
الصفحه ٢٧ : بعض البلاغيين أن الإمام عليهالسلام
أكثر منه في كلامه ، وهو حجة ، فلا مسوغ للتساؤل عن اقتطافه كرم الله
الصفحه ٣٥ :
وأردت أن يسوغ لي
التمثل في الافتخار به عليهالسلام
، بقول الفرزدق :
أولئك آبائي فجئني
الصفحه ٨٣٦ :
بلائه ، ثم بيان سبب البلوى ٧٩ ـ ٨٠.
رقم ٣٦ ـ ومن خطبة له عليهالسلام
، في تخويف أهل
الصفحه ٨٣٨ : عليهالسلام
، في توبيخ بعض أصحابه ٩٨ ـ ٩٩.
رقم ٧٠ ـ وقال عليهالسلام
في سحره اليوم الذي ضرب فيه ٩٩.
رقم ٧١
الصفحه ٨٤٣ : عليهالسلام
يومي فيها إلى الملاحم ، ويصف فئة من أهل الضلال ٢٠٨ ـ ٢٠٩.
رقم ١٥١ ـ ومن خطبة له عليهالسلام
يحذر
الصفحه ٨٤٥ :
رقم ١٨٥ ـ ومن خطبة له عليهالسلام
يحمد الله فيها ويثني على رسوله ويصف خلقا من الحيوان