الصفحه ٥٨ : ـ هَلَكَ مَنِ ادَّعَى و (خابَ
مَنِ افْتَرى)
ـ مَنْ أَبْدَى صَفْحَتَه لِلْحَقِّ هَلَكَ ـ وكَفَى بِالْمَرْ
الصفحه ٦١ : ـ حَائِكٌ ابْنُ حَائِكٍ
مُنَافِقٌ ابْنُ كَافِرٍ ـ واللَّه لَقَدْ أَسَرَكَ الْكُفْرُ مَرَّةً
والإِسْلَامُ
الصفحه ٦٥ : )
وأَعْطَفُهُمْ عَلَيْه عِنْدَ نَازِلَةٍ إِذَا نَزَلَتْ بِه ـ ولِسَانُ الصِّدْقِ (٢٨٧)
يَجْعَلُه اللَّه لِلْمَرْ
الصفحه ٩٢ : عَدُوِّنَا
ومَرَّةً لِعَدُوِّنَا مِنَّا ـ فَلَمَّا رَأَى اللَّه صِدْقَنَا أَنْزَلَ
بِعَدُوِّنَا الْكَبْتَ
الصفحه ١٠٨ : وأَعْلَقَتِ (٧٣٧)
الْمَرْءَ أَوْهَاقَ الْمَنِيَّةِ (٧٣٨)
قَائِدَةً لَه إِلَى ضَنْكِ الْمَضْجَعِ (٧٣٩
الصفحه ١١٣ : بِالْوَيْلِ جَزَعاً
ولَادِمَةٍ (٨٧٥)
لِلصَّدْرِ قَلَقاً ـ والْمَرْءُ فِي سَكْرَةٍ مُلْهِثَةٍ وغَمْرَةٍ (٨٧٦
الصفحه ١٤٩ : قَرِيبٌ دَانٍ.
صفة العالم
ومنها : الْعَالِمُ مَنْ عَرَفَ قَدْرَه
ـ وكَفَى بِالْمَرْءِ جَهْلًا أَلَّا
الصفحه ١٦٠ : )
لِغَيْرِه والْعِبْءُ (١٤٦٦)
عَلَى ظَهْرِه ـ والْمَرْءُ قَدْ غَلِقَتْ رُهُونُه (١٤٦٧)
بِهَا ـ فَهُوَ يَعَضُّ
الصفحه ١٧٧ : اللَّه تَعَالَى لِلْمَرْءِ فِي النَّاسِ ـ خَيْرٌ لَه مِنَ الْمَالِ
يُورِثُه مَنْ لَا يَحْمَدُه.
١٢١
الصفحه ١٧٨ :
الْمَوْتَى (١٦٣٢)
ـ مُرْه (١٦٣٤)
الْعُيُونِ مِنَ الْبُكَاءِ ـ خُمْصُ الْبُطُونِ (١٦٣٥)
مِنَ
الصفحه ٣١٧ :
واللَّيْلَةِ خَمْسَ مَرَّاتٍ ـ فَمَا عَسَى أَنْ يَبْقَى عَلَيْه مِنَ الدَّرَنِ (٢٨٥٧)
ـ وقَدْ عَرَفَ حَقَّهَا
الصفحه ٣٢٠ : ولِغَيْرِهَا خُلِقْتُمْ ـ إِنَّ الْمَرْءَ إِذَا هَلَكَ
قَالَ النَّاسُ مَا تَرَكَ؟
الصفحه ٣٣٧ : له عليهالسلام
لما
مر بطلحة بن عبد الله وعبد الرحمن بن عتاب بن أسيد ـ وهما قتيلان يوم الجمل
الصفحه ٣٧٠ : الْقِتَالِ ـ
لِتَعْلَمَ أَيُّنَا الْمَرِينُ (٣٣٦٨)
عَلَى قَلْبِه والْمُغَطَّى عَلَى بَصَرِه ـ فَأَنَا أَبُو
الصفحه ٣٧٧ : )
تَمْنَعُه الضَّعِيفَ والأَرْمَلَةَ ـ أَنْ يُوجِبَ لَكَ ثَوَابَ
الْمُتَصَدِّقِينَ ـ وإِنَّمَا الْمَرْ