الصفحه ١٩ : والخامس والسابع والحادي
عشر والخامس عشر والسادس عشر والثامن عشر والتاسع عشر والعشرين).
الصفحه ٢٧ : التحقيق قبل الحكم في هذه
القضية بسلب أو إيجاب.
ولما صنعنا الفهرس السابع للعقائد
الدينية ، والفهرس الثامن
الصفحه ٦٠٩ : ، والمراد أنهم كانوا متقشفين
(١٣٠٧)
المُرَاوحة بين العملين :
أن يعمل هذا مرة ، وهذا مرة ، وبين الرّجلين
الصفحه ٨٥٢ : سرّه ٤٦٩
الفرصة تمرّ مرّ السحاب ٤٧١
من عرف العبرة فكأنما كان في الأولين
٤٧٣
ما أخسر المشقة وراءها
الصفحه ٢٢ : طبع
الكتاب أول مرة في المطبعة الأديبة في بيروت. ولو أن محيي الدين الخياط رأي تلك
الطبعة البيروتية
الصفحه ٦٢ : يَأْمَنَه الأَبْعَدُ!
قال السيد الشريف ـ يريد عليهالسلام أنه أسر في الكفر
مرة وفي الإسلام مرة ـ. وأما
الصفحه ٦٤ : أَوْ نَفْسٍ ـ فَلَا تَكُونَنَّ لَه فِتْنَةً ـ فَإِنَّ
الْمَرْءَ الْمُسْلِمَ مَا لَمْ يَغْشَ دَنَاءَةً
الصفحه ١٧٠ : ـ والنَّاجِيَ
بِالْعَطَبِ ـ آكِلٌ لَا يَشْبَعُ وشَارِبٌ لَا يَنْقَعُ (١٥٥٣)
ـ ومِنَ الْعَنَاءِ أَنَّ الْمَرْ
الصفحه ٥٣٢ :
٣٢٢ ـ ورُوِيَ : أَنَّه عليهالسلام لَمَّا وَرَدَ
الْكُوفَةَ ـ قَادِماً مِنْ صِفِّينَ مَرَّ
الصفحه ٥٩٨ :
(٩٦٦) مَجّة : ـ بفتح الميم ـ مصدر مرة من «مجّ
الشراب من فيه» إذا رمى به.
(٩٦٧)
يقصِم
الصفحه ٦٣١ : وانكشفت.
(١٩٤٢)
الهَجْعة : المرة
من الهجوع ، وهو النوم ليلا. والمراد نوم الغفلة في ظلمات الجهالة
الصفحه ٧٢٦ : شديدا عليكم إذا قمتم به.
(٤٩٢٥)
مَرِيء :
من «مرأ الطعام» ـ مثلثة الراء ـ مراءة ، فهو مريء أي هنيء حميد
الصفحه ٧٨٩ :
رقم ٦٠ ـ من أول قوله ص ٤٤٩ (من عبد
الله علي أمير المؤمنين إلى من مرّ به الجيش) حتى نهاية الكتاب
الصفحه ٨ : إقصائهم ، ولكن عليا الذي يكره الخلاف بين المسلمين
آثر هذه المرة أيضا أن يطفئ الفتنة ، ويحقن الدماء ، فبايع
الصفحه ٢٤ : » (١)
ونحن نتساءل مرة أخرى : ما الحكمة في إغفاله ما يعرفه فصيحا بل أفصح الفصيح؟
وأدهى من ذلك وأمر أن