الصفحه ٢١٢ : السَّوَاتِرُ ـ لِافْتِرَاقِ الصَّانِعِ
والْمَصْنُوعِ والْحَادِّ والْمَحْدُودِ والرَّبِّ والْمَرْبُوبِ
الصفحه ٧١ : »
وفيه أحد عشر تنبيها
أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّ الدُّنْيَا
أَدْبَرَتْ وآذَنَتْ (٣٥٦)
بِوَدَاعٍ ـ وإِنَّ
الصفحه ٦٥٨ : ء ـ وهي الناقة ، مضى لحملها عشرة أشهر. وتعطيل جماعات
الإبل : إهمالها من الرعي. والمراد أن يوم القيامة تهمل
الصفحه ٢٩ : يرفع راية الإسلام ، ليد عوني اليوم ـ وقد من
الله علي بخدمة «النهج» ابتغاء وجهه الكريم ـ لمناشدة
الصفحه ٣٠٣ :
١٩٣ ـ ومن خطبة له عليهالسلام
يصف فيها المتقين
رُوِيَ
أَنَّ صَاحِباً لأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢١٩ : )
لَهُمْ عَنِ الْقِيَامَةِ ـ مُرْقِلِينَ (١٩١٨)
فِي مِضْمَارِهَا إِلَى الْغَايَةِ الْقُصْوَى.
حال أهل
الصفحه ٦٠٨ : )
قلَّصت :
ـ بتشديد اللام ـ تمادت واستمرت.
(١٢٥٧)
شَبّهَتْ :
اشتبه فيها الحق بالباطل.
(١٢٥٨)
الخُطَّة
الصفحه ٢٠٠ : ـ تُنْبِتُ بِهَا مَا قَدْ فَاتَ
وتُحْيِي بِهَا مَا قَدْ مَاتَ ـ نَافِعَةَ الْحَيَا (١٧٨٤)
كَثِيرَةَ
الصفحه ١١ :
يعودون إليه.
وليوصينّ ابنه محمد بن الحنيفية يوم الجمل بما يجعله بطلا مرهوبا في ساحات القتال
الصفحه ٢٢٢ : ذُو رِتَاجٍ (١٩٣٨)
ـ وإِنَّ غَداً مِنَ الْيَوْمِ قَرِيبٌ.
يَذْهَبُ الْيَوْمُ بِمَا فِيه ـ ويَجِي
الصفحه ٨٠٤ : على
باب الرجل ، فهو يغتسل منها في اليوم والليلة خمس مرات ، فما عسى أن يبقى عليه من
الدّرن».
ص ٣١٨
الصفحه ٥٢٠ : وشدة التهابها.
انقضى
هذا الفصل ورجعنا إلى سنن الغرض الأول في هذا الباب.
٢٦١
ـ وقَالَ عليهالسلام
الصفحه ٥٧٥ : التضمير : إحداث الضمور وهو الهزال
وخفة اللحم ، وإنما يفعل ذلك بالخيل لتخف في الجري يوم السباق.
(٣٥٩
الصفحه ٨٤ : ءِ الدُّنْيَا ـ فَإِنَّ
كُلَّ وَلَدٍ سَيُلْحَقُ بِأَبِيه يَوْمَ الْقِيَامَةِ ـ وإِنَّ الْيَوْمَ عَمَلٌ
ولَا
الصفحه ٥٤٣ : سَنَتِكَ عَلَى هَمِّ يَوْمِكَ ـ كَفَاكَ كُلُّ
يَوْمٍ عَلَى مَا فِيه ـ فَإِنْ تَكُنِ السَّنَةُ مِنْ عُمُرِكَ