الصفحه ٢٧ : ءٌ مَقْسُومٌ)(١٠) وإن كان مفتوحا تكتب على الألف كقوله تعالى : (عَمَّ يَتَساءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ
الْعَظِيمِ
الصفحه ٤٨ :
ـ الإبدال ـ
هو جعل حرف
مكان حرف آخر ، ولا يكون الإبدال في الحروف الأربعة ، أي : الألف ، لواو
الصفحه ٥٢ : معتلّ
الآخر على وزن «فعل» والألف المقصورة أصلها «ياء» بدليل المضارع «يأتي» والمصدر
الإتيان. وقد تكون
الصفحه ٥٤ : النّساء جمع» بدون تنوين وهو ممنوع من الصّرف ، وهو معرفة
بغير الألف واللّام ، وتقول : «أخذت مالي أجمع
الصفحه ٥٦ : الإبدال
هي : «الألف» ،
و «الواو» ، و «الياء» و «الهمزة» ، و «الطّاء» ، و «التّاء» ، و «الها
الصفحه ٦٤ : :
وما الناس
إلا واحد كقبيلة
يعدّ ، وألف
لا يعدّ بواحد
بطل عمل «ما»
لانتقاض الخبر
الصفحه ٦٧ : أخول» : حال مبني على فتح
الجزأين في محل نصب. والألف للإطلاق.
أدّ
اصطلاحا
: تقول أدّ
الرجل ، أي
الصفحه ٨٤ : بين حرف المضارعة الألف أو النون أو التاء ، والعين المكسورة
حملا على حذفها بعد «الياء» في المضارع
الصفحه ٩٥ : الألف يحب
أن تكون زائدة. فلا نحسب كلمة «ماء» من الممدود لأن ألفها لازمة. أمّا الهمزة فقد
تكون أصليّة
الصفحه ٩٧ : من خصائص
الأسماء ، أي : بالألف والنون علامتي التّثنية. والشبه الاستعماليّ يكون في لزوم
الاسم طريقة من
الصفحه ١١٦ : مقدّرة مثل
: «استضاء» «يستضيء» ، «مستضيء» وأصلها : «مستضوىء» لأن الألف أصلها «واو» فنقلت
كسرة «الواو» إلى
الصفحه ١٢٠ : الفتح لا محل له من الإعراب.
أخانا : منادى
منصوب بالألف لأنه من الأسماء الستة و «ناء» : ضمير متصل مبني
الصفحه ١٢٢ : )(٢) «البرق» اسم «يكاد» مرفوع. وألف المثنىّ هو اسم «طفق».
اسم «كان» وأخواتها
اصطلاحا
: هو الاسم
المرفوع
الصفحه ١٣٠ : ». وعلى هذا تكون
الألف دائما حرف علّة ومدّ ولين ، والاسم الذي ينتهي بألف يسمّى المقصور والذي
ينتهي بياء هو
الصفحه ١٣٣ : مذكور ،
وأن تكون كلمة «غير» مسبوقة بـ «ليس» أو «لا» مثل : «لك في ذمّتي ألف ليرة لا غير»
الثّانية : أن