الصفحه ٦١ :
نصب مفعول به .. والهاء للتّنبيه.
«الصديقان» نعت
مرفوع تبعا للّفظ وعلامة رفعه الألف لأنه مثنّى
الصفحه ١٠٠ : ء» مع «هاء» التّنبيه ، وقد تأتي هذه اللفظة بالألف
المقصورة «أولى» كقوله تعالى : (إِنَّ السَّمْعَ
الصفحه ١٠١ : الصّحارى
فيها مناجم معدنيّة كثيرة».
وتكسر «اللّام»
إن كان قبلها ساكن كالألف المحذوفة إملائيا في «ذا
الصفحه ١٢٨ : ».
الاسم المعتلّ
اصطلاحا
: هو الاسم الذي
ينتهي بحرف علّة أو بهمزة قبلها الف زائدة ، مثل : «الهدى
الصفحه ١٦٠ : وهو مضاف وضمير
الغائبين في محل جرّ مضاف إليه. وتنصب بالألف ، كقوله تعالى : (ما كانَ مُحَمَّدٌ أَبا
الصفحه ١٧٦ :
الْجَنَّتَيْنِ
آتَتْ أُكُلَها)(١). «كلتا» : مبتدأ مرفوع بالضّمّة المقدّرة على الألف
للتّعذر وهو
الصفحه ١٨٧ : ، ففي حالة الرّفع تبقى الألف وتزاد بعدها ياء المتكلّم
مبنيّة على الفتح بعد حذف «نون» المثنّى المضاف
الصفحه ١٩٤ : أيضا : اطلاق الحرف من عقال التّقييد في القوافي أي : إطلاقه من السّكون
إلى الفتحة بواسطة الألف ومن
الصفحه ٢٠٣ : المناسبة
للألف ، وهو في محلّ نصب مفعول به لفعل الاستغاثة المحذوف والألف عوض عن لام الجرّ
المفتوحة ، لا محلّ
الصفحه ٢١٨ :
اللّغات السّاميّة ، هي «ه» القريبة من مخرج الألف ، والتّبادل مألوف بين
الهمزة والهاء في العبريّة
الصفحه ٢٤٤ :
اصطلاحا
: لفظة تعني
إنسان وفيه لغتان : «امرؤ» وهمزته همزة وصل و «مرؤ» وتدخل عليه الألف واللّام
فتقول
الصفحه ٢٧٢ : الذي ينجم عن إنكار رأي من الآراء بزيادة الألف في أول الكلمة أو الهمزة
فتقول في إنكار القول : «وقف زيد
الصفحه ٢٧٧ : «الواو» مستشهدين بقوله تعالى : (وَأَرْسَلْناهُ إِلى مِائَةِ أَلْفٍ
أَوْ يَزِيدُونَ)(١) والتّقدير : بل
الصفحه ٢٧٨ : : أحكام «أول» في المفعول فيه مع أحكام قبل وبعد ..
الأولى
بمعنى «الذين»
تكتب بالألف المقصورة «الأولى
الصفحه ٣١١ : «بلى» أصلها : «بل» والألف زائدة ، ويرى غيرهم أن الألف للتّأنيث
بدليل إمالتها ، و «بلى» حرف جواب وتختصّ