الصفحه ١٤٢ : موصول مبنيّ على الألف ، أو مرفوع بالألف لأنّه مثنّى وهو في محل رفع خبر «إنّ»
وجملة «قتلا الملوك» : صلة
الصفحه ١٩٧ : الأسماء السّتّة التي ترفع بالواو ،
وتنصب بالألف ، وتجرّ بالياء ، كقوله تعالى : (وَلَمَّا دَخَلُوا عَلى
الصفحه ٣٤٤ : » بفتح الذال الحرف الأول وقلب الألف
الحرف الثاني «ياء» وتدغم هذه «الياء» بياء التصغير وتزاد بعدها ألف
الصفحه ٣٥٠ : الألف «ياء» لأن أصل الكلمة «حيض» ومثل : «طالق» : «طليق» بحذف
الألف الزائدة وبدون زيادة «تاء» التّأنيث في
الصفحه ٣٥٩ :
: مصدر تعذّر
الأمر : صعب وشقّ.
اصطلاحا
: امتناع ظهور
الحركات على الألف ، مثل : «إنّ الهدى منى الفتى
الصفحه ٣٩٧ : ».
٤ ـ الفتحة على
«الياء» المنقلبة عن ألف في كلمة «لدى» ، إذا أضيفت إلى الضّمير ، مثل :«لديك علم»
، «لديه مال
الصفحه ٥٥٠ : يجوز الإخبار عن زيد في مثل : «إن جاء زيد ذهب
سمير».
الأخبار بالألف
واللام : إذا أردنا الإخبار بالألف
الصفحه ٩ :
للضمّة من غير أن تظهر ضمّتها فتقول : ما أخبأه وأقرأه فتحرك الألف بالفتح لبقية
ما فيها من الهمزة.
ومن
الصفحه ١٦ : » اسم
وضع للقسم وفي «ايم» لغة في «ايمن». وتكتب هذه الهمزة رأس عين صغيرة مع كرسيّ لها
على الألف بينما
الصفحه ٤٥ :
فإن التقى
ياءان تكتب بالألف
واستثن يحيى
اسما وريّى واعترف
الصفحه ٧٩ : تكتب بالنّون «إذن» سواء أكانت عاملة أم مهملة حتى أنه يقول : أشتهي أن
أكوي يد من يكتب «إذن» بالألف لأنها
الصفحه ١٠٢ : للمؤنث فهو «ثان»
فيعرب إعراب المثنى ، ومنهم من يعربه بالألف رفعا و «بالياء» نصبا وجرّا ، ومنهم
من يبقيه
الصفحه ١٢٧ : ، مثل : «كتاب» زيدت فيها «الألف» ، أو حرفان ، مثل
: «مقاتل» زيدت الألف والميم ، أو ثلاثة أحرف مثل
الصفحه ١٨٦ : قبل ياء المتكلم المنقلبة ألفا. و «الألف» المنقلبة عن «ياء» في محل جرّ
بالإضافة. أو حذف «اليا
الصفحه ١٩٠ :
الألف في «يغنيا» إذا اعتبرت الألف فاعل ، وفي كلا الحالين مرفوع بالألف
لأنه مثنّى وحذفت منه النّون