الصفحه ٢٤٢ :
(وَالضُّحى
وَاللَّيْلِ إِذا سَجى ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَما قَلى)(١) فقد اميلت «ألف» ، «والضّحى» مع
الصفحه ٣٤٨ : بعدها «همزة» فتبقى الألف والهمزة ويصغر الاسم على «فعيعل»
فتقول في تصغير «قرفصاء» : «قريفصاء».
أمّا إذا
الصفحه ٣٠ :
والأصل : «يا ليزيد» وهذه الألف لا محلّ لها من الإعراب.
ألف الاستفهام
اصطلاحا
: هي التي تكون
الصفحه ١٥ : المواضع
الخمسة التالية :
١ ـ إذا تطرّفت
«الواو» أو «الياء» بعد ألف زائدة ، مثل : «سماو سماء» ، «دعاو دعا
الصفحه ٤٤ : : «النّقا» ، «النّقى» وهو
القطعة من الرمل المحدودبة ويثنى على : «نقوان» و «نقيان».
رابعا : وتكتب
الألف
الصفحه ٢٤٣ :
فيما أميل من الألفات التي هي صلة للضمائر مثل : «أراد أن يعرفها قبل».
مانع لمانع
الإمالة : وقد
الصفحه ٢٨ : ساكن لا يوصل بما بعده ، وتأتي بعدها ألف مبدلة من تنوين
النّصب ، مثل : «كرهت رزءا كان جزءا من مصيبة
الصفحه ٤٣ :
مقصورة لأن أصلها «ياء» بدليل المضارع «يمشي» ومثله : الفعل : «رمى» «يرمي»
ويعرف أصل هذه الألف
الصفحه ٢٦ :
ثالثا : الهمزة
المتوسّطة المفتوحة ١ ـ تكتب على الألف إذا كان مفتوحا ما قبلها مثل قوله تعالى
الصفحه ٣٥١ :
يصغر «إبراهيم» على «أبيرة» بحذف الألف والياء الزائدتين والميم الخامسة
الأصلية. وكذلك في تصغير
الصفحه ٢٤ : : «آلمال
أفضل أم العلم» أو تجعل همزة مسهّلة بين الحذف والإثبات فلا هي مشبعة ولا هي «ألف»
، أو «واو» ، أو
الصفحه ٤٧٠ : الألف للتعذر. ومثل :«أتعجّب ممّن يسعى في الشقاق بين الأحبّة» ؛
«من» اسم موصول مبنيّ على السكون في محل جر
الصفحه ٤١ :
فنقول : «تيّا» والمثّنى «تان» : «تيّا» وفي الاسم «أولى» : «أوليّا».
٣ ـ ألف
الاستثبات بـ «من
الصفحه ٤٥٢ : » ...
حذف الألف
اصطلاحا
: تحذف الألف في
مواضع كثيرة كحذفها من اسم الجلالة «الله» ومن «إله» ومن «عمّ» و «بم
الصفحه ٥٤٣ : بالضّمّة المقدّرة على الآخر منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف
الجر الزائد.
زيادة الألف
اصطلاحا