«تلق» مضارع مجزوم بحذف حرف العلة وهو جواب الشّرط ومثل : «أيان تجلس أجلس معك».
أسماء الصّدارة
اصطلاحا : هي الأسماء التي تختص بوقوعها في أوّل الكلام. ومنها : حروف التّنبيه ، وحروف النّفي ، حرفا الاستفهام ، حروف الشّرط ، وحروف التّخصيص والحروف المشبّهة بالفعل وأسماء الشّرط ، وأسماء الاستفهام ، وما التّعجّبيّة ، وكم الخبريّة ، ومصحوب لام الابتداء. راجع : حقّ الصّدارة.
أسماء الكناية
اصطلاحا : هي التي تعبر عن مبهم من عدد أو حديث أو فعل أو علم عاقل ، وألفاظه : «كم» «كذ» ، «كأيّن» ، «كيت» ، «ذيت» ، «بضع» ، «فلان» ، «فلانة» ، راجع الكناية.
أسماء المبالغة
اصطلاحا : هي التي تدلّ على زيادة وصف في الموصوف ، فتحوّل صيغة فاعل للمبالغة والتّكثير إلى وزن «فعّال» أو «فعول» أو «مفعال» أو إلى «فعيل» أو «فعل». فتعمل عمل اسم الفاعل وبشرطه ، كقول الشاعر :
أخا الحرب لبّاسا إليها جلالها |
|
وليس بولّاج الخوالف أعقلا |
«لباسا» صيغة مبالغة عملت عمل الفعل واسم الفاعل فنصبت مفعولا به هو كلمة «جلالها».
و «لباسا» على وزن فعّال. وكقول الشاعر :
ضروب بنصل السّيف سوق سمانها |
|
إذا عدموا زادا فانّك عاقر |
«ضروب» صيغة مبالغة على وزن «فعول» عملت عمل الفعل واسم الفاعل فرفعت فاعلا هو ضمير مستتر ونصب مفعولا به هو كلمة «جلالها» وكقول الشاعر :
فتاتان أمّا منهما فشبيهة |
|
هلالا وأخرى منهما تشبه الشّمسا |
«شبيهة» صيغة مبالغة على وزن «فعيل» عملت عمل الفعل واسم الفاعل فنصبت مفعولا به.
بناؤها : تصاغ أمثلة المبالغة من الفعل الثلاثيّ المجرّد المتصرّف المتعدّي ما عدا صيغة «فعّال» فإنها تصاغ من اللّازم والمتعدّي ، وهي خاضعة لأحكام اسم الفاعل المقرون بـ «أل» والمجرّد منه راجع : اسم الفاعل.
الأسماء المبهمة
اصطلاحا : المبهمات. أي : التي تشمل :
الاسم الموصول واسم الإشارة.
الأسماء المتّصلة بالأفعال
اصطلاحا : شبه الفعل. أي : المصدر. اسم الفاعل. اسم المفعول. الصفة المشبهّة.
الأسماء المتوغّلة في الإبهام
اصطلاحا : الأسماء الملازمة التنكير.
الأسماء المتوغّلة في التنكير
اصطلاحا : الأسماء الملازمة التنكير.
أسماء المجازاة
اصطلاحا : أسماء الشّرط.
الأسماء المجرورة
اصطلاحا : المجرورات.
الأسماء المرتفعة
اصطلاحا : المرفوعات.