الصفحه ٤١٨ : ، واستثنى من هذه الحالة حالة العبور أي الاجتياز في المسجد
بأن كان الطريق إلى الماء فيه ، أو كان الماء فيه
الصفحه ٢٧٨ : «نصرت بالرعب مسيرة شهر» (١) وذهب كثير من المفسرين إلى أنه مختص بيوم أحد لوروده في مساق تلك القصة.
قال
الصفحه ٣٦٤ : الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة» (١) واحتجت بقوله تعالى حكاية عن زكريا (يَرِثُنِي وَيَرِثُ
مِنْ آلِ
الصفحه ٣٨٣ : المتقدمة ـ والجمع بين الأختين ، والمحصنات من النساء. وذهب الكرخي إلى
أن هذه الآية مجملة لأنه أضيف التحريم
الصفحه ٢٢٣ : السلوك وإمكانه وآداب السير وأركانه. ومنها الإحرام
بالخروج عن الرسوم والعادات ، والتجرد عن الطيبات
الصفحه ٤٥٣ : التفرقة وهو عالم الحيوانية (أَوِ انْفِرُوا جَمِيعاً) من عالم الجمعية وهو عالم الروحانية إلى عالم الوحدة
الصفحه ٢٢٤ : والاستئناف (مِنْها) ط (تَهْتَدُونَ) ه (الْمُنْكَرِ) ط للعدول (الْمُفْلِحُونَ) ه (الْبَيِّناتُ) ط (عَظِيمٌ
الصفحه ١٨٣ : : أعبيد هم أم أحرار؟ فقال :
بل أحرار كرام. فقال النجاشي : نجوا من العبودية. قال جعفر للنجاشي : سلهما هل
الصفحه ١٨٢ : زماننا لقولهم بالتثليث وإشراك عزير والمسيح بالله إلى
غير ذلك من قبائح أفعالهم ، أو الثاني ولا يلزم ما
الصفحه ٣٢٦ :
الحمد عليه ووصفه بسداد السيرة وحسن السريرة. ونحن إذا أنصفنا من أنفسنا
وجدنا أكثر مجاري أمورنا على
الصفحه ١٩٤ : ادعوا أن
المحرف منزل من عند الله ، أو هو حكم من أحكامه فتوجه التكذيب تكذيب الله إياهم
إلى هذا الذي زعموا
الصفحه ١٥٨ : وَالتَّوْراةَ
وَالْإِنْجِيلَ (٤٨) وَرَسُولاً إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ
بِآيَةٍ مِنْ
الصفحه ٣٨٠ : قطرة من الخمر في إناء
من الماء فتحرمه لا يمنع من الاستدلال به في غيره ، وقد ناظر الشافعي محمد بن الحسن
الصفحه ٢٢٠ : ويقتصر على مفعول واحد إذا لم
يكن معها اللام مثل «بغيت المال والأجر» فإن أريد تعديته إلى مفعولين زيدت
الصفحه ٣٩٦ : ،
وعندنا أن رضا المولى لا بد منه. فإما أنه كاف فليس في الآية دليل عليه ، وأيضا إن
أهلهن عبارة عمن يقدر على