الصفحه ٢٩٤ : عنهم ليعلم أنهم الآن أعظم حالا مما كانوا ، وأن
عفوه أعظم من كل ذنب ، وأن الاعتماد على فضله وكرمه لا على
الصفحه ١٨ : الْقَيُّومُ) : أشير بهما إلى الاسم الأعظم لأن اسمه «الحي» مشتمل
على جميع أسمائه وصفاته. فإن من لوازم الحي أن
الصفحه ١١٤ : باقيا وهو
عالم الصورة والملك والأجساد. فوقوعه في المرتبة الثانية ، من الألف إشارة إلى أنه
مسبوق بالوجود
الصفحه ٦٦ :
لأجل إلف وعادة ، فبيّن تعالى أن هذا القدر من الندامة لا يلحق أهل الثواب
والكرامة. وقال الأصم : لا
الصفحه ٣٢٧ : أُضِيعُ عَمَلَ عامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ
ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَالَّذِينَ هاجَرُوا
الصفحه ٢٩١ : لإفادة الحصر ،
وأنهم لا يحشرون إلى غيره ، وأنه لا حكم لأحد في ذلك اليوم إلا له ، ومنها تخصيص
اسم الله
الصفحه ٦٠٨ : (فَاسْتَبِقُوا
الْخَيْراتِ) من هذه المقامات (إِلَى اللهِ
مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً) اختيارا بقدم الصدق أو اضطرارا
الصفحه ٥٥١ : يحتاج فيه إلى الذكاة. وقيل : إنه
جميع المطعومات. (وَطَعامُكُمْ حِلٌّ
لَهُمْ) أي يحل لكم أن تطعموهم من
الصفحه ٦١٨ : تطلب فائدة
التقديم للمزال عن موضعه والراجع إلى اسم «إن» محذوف والتقدير من آمن منهم كما في
البقرة والله
الصفحه ٥٥٢ : يصل إلى شيء من السعادات في الآخرة البتة. واعلم أنّ القائلين بالإحباط
فسروا قوله : (فَقَدْ حَبِطَ
الصفحه ١٩٠ : من ذلك الفضل لأنه
لا يكون من جنس ما آتاهم بل يكون أشرف وأعظم. (وَاللهُ ذُو
الْفَضْلِ الْعَظِيمِ) فمن
الصفحه ٨ :
من إبراء الأكمه والأبرص تناسب للطب لأن كل ذلك غالب على قومه ، ومعجزة
محمد صلىاللهعليهوسلم وهي
الصفحه ٥٢ : فهو عطف على محل الفاء وما بعده لأنه جواب الشرط كأنه قيل
: وإن تخفوها تكن أعظم أجرا. وأما من قرأ
الصفحه ٢٨٣ : منها أعظم
من ذلك ، فيصير هذا مانعا لهم من أن يحزنوا على فوات الغنيمة في وقعة أخرى. ثم كما
زجرهم على تلك
الصفحه ٢٣٥ : أعظم من الإخبار بانهزامهم عند القتال. فإن قيل
: هب أن اليهود كذلك ، لكن النصارى قد يوجحد لهم قوة وشوكة