الصفحه ٥٧٨ : لأجل تسلية نبيّه صلىاللهعليهوسلم قصصا كثيرة كقصة النقباء وما انجرّ إليه الكلام من
إصرار أهل الكتاب
الصفحه ٨٠ : خطاب للمرتهن بأن يؤدي الرهن عند استيفاء المال فإنها أمانة في يده.
والصحيح هو الأول. ومن الناس من قال
الصفحه ٥٥٩ : الماء إلى البشرة ولا يخاف من نزع ذلك اللصوق التلف. قال
الشافعي : يلزم نزع اللصوق حتى يصل التراب إليه
الصفحه ٢٧ : آية ، كان النظر إلى الحمار شرطا وجعله آية
جزاء ، وهذا المعنى غير مطلوب من هذا الكلام. بل المعنى
الصفحه ٤٤٩ : والعامل في لما معنى
المفاجأة أي فاجأ وقت خشية فريق زمان كتبة القتال عليهم. وقوله : (كَخَشْيَةِ اللهِ) من
الصفحه ٣٣٥ : ، وانتصاب (نُزُلاً) على الحال من (جَنَّاتٌ) لتخصيصها بالوصف ، والعامل معنى الاستقرار في لهم ، أو
هو مصدر
الصفحه ٣٣٧ : أُضِيعُ عَمَلَ
عامِلٍ مِنْكُمْ) بالظاهر والباطن (مِنْ ذَكَرٍ أَوْ
أُنْثى) على قدر همتكم ورجوليتكم
الصفحه ١١ : وحذرناهم العقاب وقد أعذر من أنذر. والله المستعان.
(اللهُ لا إِلهَ
إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا
الصفحه ٥٣١ : لا يسلكون إلّا الطريق الموصل إلى جهنم أو لا
يهديهم يوم القيامة إلّا طريقها. والعامل في (خالِدِينَ
الصفحه ٥٣٥ :
عبادته ويستكبر فسيعذب بالحسرة إذا رأى أجور العاملين وسيعاقب مع ذلك بما يصيبهم
من العذاب. أقول : لو جعل
الصفحه ٣٤٤ : عاملها معاملة ردية لعلمه بأنه ليس لها من يذب عنها ويدفع شر ذلك الزوج
عنها. فقال تعالى وإن خفتم أن تظلموا
الصفحه ٤٧٠ : مُسَلَّمَةٌ
إِلى أَهْلِهِ) الدية من الودي كالشية من الوشي. والأصل ودية وهي
مخصوصة ببدل النفس دون سائر المتلفات
الصفحه ٣٥٥ : إلى أصل المعنى وهي كفى الله. و (حَسِيباً) نصب على التمييز ، ويحتمل الحال. ثم من هاهنا شرع في
بيان
الصفحه ٣٧ : يترقى نظرهن من المحسوس إلى
المعقول ، ومن الآثار إلى المؤثرات. وأما الأذى فمنهم من حمله على أذى المؤمنين
الصفحه ٢٢ :
: (الْمُلْكَ) م لأن إذ ليس بظرف لإيتاء الملك. (وَيُمِيتُ) (لا) لأن (قالَ) عامل ، إذ (وَأُمِيتُ) ط ، (كَفَرَ