الصفحه ١٨٤ : النَّاسِ) أخصهم به وأقربهم منه من الولي القرب. وقرىء (وَهذَا النَّبِيُ) بالنصب عطفا على الهاء في
الصفحه ١٩٧ : القرآن إذ أخذ الله. وقيل :
واذكروا يا أهل الكتاب. وإضافة الميثاق إلى النبيين إما أن تكون من إضافة العهد
الصفحه ٤٢٨ : يزيل التعجب من شأن محمد صلىاللهعليهوسلم فقال : (فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ) الذين هم أسلاف محمد
الصفحه ١٨٥ : . الباقون تعلمون بالتخفيف من
العلم. (وَلا يَأْمُرَكُمْ) بالرفع : ابن كثير وأبو جعفر ونافع وأبو عمرو وعلي
الصفحه ١٧٧ : اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ (٦١) إِنَّ هذا لَهُوَ
الْقَصَصُ الْحَقُّ وَما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ اللهُ وَإِنَّ
الصفحه ٧٠ : الربا في ظلمات ثلاث : ظلمة الحرص وظلمة الدنيا وظلمة
المعصية. (وَأَمْرُهُ إِلَى
اللهِ) يرزقه من حيث لا
الصفحه ٢١٥ : آيات بينات مقام إبراهيم وأمن من دخله وكثير سواهما. ومنه قوله صلىاللهعليهوسلم : «حبب إليّ من دنياكم
الصفحه ١٤١ : . وفائدة ذكر النفس تصريح بأن
الذي حذر منه هو عقاب يصدر من الله لا من غيره. وقيل : الضمير يعود إلى اتخاذ
الصفحه ٢٦٨ : وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ (١٤٥) وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ
رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَما وَهَنُوا لِما
الصفحه ٤١ :
يربي أحدكم فلوة أو فصيلة حتى تكون أعظم من الجبل. فمن أعطى قلبه إلى الله
فهو يربيه بين أصبعي جلاله
الصفحه ٢١١ : : لما انجر الكلام في الآية المتقدمة إلى قوله : (فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْراهِيمَ) وكان الحج من أعظم
الصفحه ٥٢٤ :
أَوْحَيْنا إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ
وَأَوْحَيْنا إِلى إِبْراهِيمَ
الصفحه ٤٦٥ : يُهاجِرُوا) أي حتى يضموا إلى إيمانهم المهاجرة الصحيحة المعتمدة
وهي الهجرة في سبيل الله لا لغرض من الأغراض
الصفحه ١٣٨ : النبات من الأرض يسمى إحياء (يُحْيِ الْأَرْضَ
بَعْدَ مَوْتِها) [الحديد : ١٧] (وَتَرْزُقُ مَنْ
تَشا
الصفحه ٣٥١ : فلا ينبغي له أن يسلط واحدا منهما على
ماله. والصحيح أن المراد بالسفهاء كل من ليس له عقل يفي بحفظ المال