الصفحه ٤٥٠ : الأمم قال : (وَما أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ
نَبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنا أَهْلَها بِالْبَأْسا
الصفحه ٤١٧ : أن ذلك يجري بشهادة الرسل الذين جعلهم الله حجة
على الخلق ليكون الإلزام أتم والتبكيت أعظم. روي أن النبي
الصفحه ٤٠١ : التقرّب : «لا يزال العبد يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه» (١). والفرق بين النبي والولي ، أنّ النبي مستقل
الصفحه ٢١٨ :
أن يبقى من الزمان بعد الاستطاعة ما يمكنه المسير فيه إلى الحج به السير
المعهود ، فإن احتاج إلى أن
الصفحه ٤٣٣ : وفاسده ، ويعرف لسان العرب لغة وإعرابا خصوصا وعموما إلى غير ذلك مما له
مدخل في استنباط الأحكام الشرعية من
الصفحه ٤٥٢ :
تحصيل الهداية فليس إليك بل إلى الله. قال علماء المعاني : قوله (رَسُولاً) حال من الكاف أي حال كونك
الصفحه ٣٨٨ : الحل أي المحللة ، أو من الحلول بمعنى أن
السيد يحل فيها ، وإما بمعنى الفاعل لأنهما يحلّان في لحاف واحد
الصفحه ٧ : ء وتؤمنوا بهم.
ولنرجع إلى ما
كنا فيه فقوله : (مَنْ كَلَّمَ اللهُ) التقدير : من كلمه ، فحذف العائد وقرى
الصفحه ٣٠١ : :
أفمن اتبع رضوان الله بامتثال أمر النبي صلىاللهعليهوسلم حين دعاهم إلى دفع المشركين يوم أحد ، كمن با
الصفحه ١١٨ : (٢٢) أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ
أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُدْعَوْنَ إِلى كِتابِ اللهِ
الصفحه ١٤٥ : تعجز عن السير في الرجوع وتهلك في الطريق من شدة
الرياضات وكثرة المجاهدات. (وَيُحَذِّرُكُمُ
اللهُ
الصفحه ٢٥٣ : الماشية النبات في المراعي. (وَما جَعَلَهُ اللهُ) الضمير عائد إلى المدد أو الإمداد الدال عليه الفعل.
وقال
الصفحه ١٠٠ : أولئك الثلاثة ـ الأمير والسيد والحبر ـ مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم على اختلاف من أديانهم. فتارة
الصفحه ١٥١ : حق مريم كثيرة فمنها : أنه روى
أبو هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم «ما من مولود إلا والشيطان يمسه
الصفحه ٥٨ : المشرق مذهب ولا له في المغرب مضرب ، ولا
منه إلى غيره مهرب.
كأن فجاج
الأرض ضاقت برحبها