الصفحه ٢٥٦ : أَذِلَّةٌ) من غلبات شهوات النفس (إِذْ تَقُولُ
لِلْمُؤْمِنِينَ) فيه إشارة إلى أن نور النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٥٩ : من الكلمة الولد فلم يكن تأنيثا حقيقيا. فالوجه أن لا يوقف إلى (الصَّالِحِينَ) لأن (وَجِيهاً) حال وما
الصفحه ٥٨٦ : بالمحبوب
وهذه دون الأولى لأن غرضه الرغبة في الجنة أو الرهبة من النار وكلتا المرتبتين
مرضية. ثم أشار إلى
الصفحه ١٩١ : الطالب للشيء يقوم به والتارك له يقعد عنه
ومنه قوله تعالى : (أُمَّةٌ قائِمَةٌ) [آل عمران : ١١٣] أي عاملة
الصفحه ٣٣٤ :
دِيارِهِمْ) ألجأهم الكفار إلى الخروج (وَأُوذُوا فِي
سَبِيلِي) يريد طريق الدين (وَقاتَلُوا
وَقُتِلُوا) من قرأ
الصفحه ٤١٣ : النظم أن الإحسان إلى الأصناف المذكورين إنما يكون في
الأغلب بالمال فذم المعرضين عن ذلك الإحسان لحب المال
الصفحه ٥٩٥ :
في قوله : (وَعِنْدَهُمُ) للحال من التحكيم والعامل ما في الاستفهام من التعجيب.
أما قوله : (فِيها
الصفحه ٢٨١ : هناك إلى أن أحاط
بهم العدو ، وعلموا أنهم لو استمروا على المكث هناك لقتلهم العدو من غير فائدة
أصلا
الصفحه ٢٦٠ : التمار أتته امرأة حسناء تبتاع منه تمرا فضمها إلى نفسه
وقبلها ثم ندم على ذلك ، فأتى النبي
الصفحه ٣٠٢ : درجات. ثم الضمير
إلى أي شيء يعود؟ قيل : إلى من اتبع رضوان الله لأن الغالب في العرف استعمال
الدرجات في
الصفحه ١٨٩ : قيل : إن جد القوم في حفظ أتباعهم عن قبول دين محمد صلىاللهعليهوسلم كان أعظم من جدهم في حفظ غير
الصفحه ٦١٥ : أفسدوا فسلط عليم المسلمين إلى يوم القيامة. ثم لما بالغ
في تهجين سيرتهم ذكر أنهم مع ما عدّد من مساويهم لو
الصفحه ٥٥ : عن السؤال لكنهم لا يضمون إلى ذلك السؤال
من رثاثة الحال وآثار الانكسار ما يقوم مقام السؤال فإن ذلك نوع
الصفحه ٤٣٤ :
من بعده ، فعلى المتصدي لذلك أن يتأدب بآدابهم ويتخلق بأخلاقهم وإلا فالويل
له. عن النبي
الصفحه ٤١٠ : (إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيًّا) لا بالجهة (كَبِيراً) لا بالجثة (فَاحْذَرُوا) واعلموا أن قدرته عليكم أعظم من