الصفحه ٢٤٩ : ) والتوكل «تفعل» من وكل أمره إلى فلان إذا اعتمد في
كفايته عليه ولم يتوله بنفسه. وفيه إشارة إلى أن الإنسان
الصفحه ٧٥ : فأي حاجة إلى الكتابة والإشهاد؟ ثم
المقصود من الكتابة هو الاستشهاد ليتمكن بالشهود من التوصل إلى تحصيل
الصفحه ٣٥٩ :
رُشْداً) بأن استمروا بذلك التوسع على السير وزادوا في اجتهادهم
وجدهم كما قال الجنيد : أشبع الزنجي
الصفحه ٥٨٠ : أن الإنسان يعلم أن القتل العمد العدوان من أعظم الذنوب فهذا الاعتقاد
يكون صارفا له عن فعله فلا يطاوع
الصفحه ٤٦٦ : الهجرة إلى دار الإسلام قائما. قال المحققون : الهجرة في سبيل الله
تشمل الانتقال من دار الكفر إلى دار
الصفحه ٥٤٧ : أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ) سئل هاهنا إنه يلزم منه أن الدين كان ناقصا قبل ذلك ،
وكيف يجوز أن يكون النبي
الصفحه ٣٠٣ : من الملك لأن الجنس إلى الجنس أميل.
ويروى عن النبي صلىاللهعليهوسلم وعن فاطمة أنهما قرآ (مِنْ
الصفحه ١٢٦ : الله صلىاللهعليهوسلم : سلاني. قالا : أخبرنا من أعظم شهادة في كتاب الله
فأنزل الله على نبيه (شَهِدَ
الصفحه ٦٢٣ : بقوله : (وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ) فزاد من الاستغراقية. والمعنى ما إله قط في الوجود إلا
إله
الصفحه ٦٤ : وتساقطا ووجب الرجوع إلى بيان النبي صلىاللهعليهوسلم. (فَمَنْ جاءَهُ
مَوْعِظَةٌ) فمن بلغه وعظ (مِنْ
الصفحه ٦٢٠ :
الَّذِينَ
كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ (٧٣) أَفَلا يَتُوبُونَ إِلَى اللهِ
الصفحه ١٥٣ : النبي صلىاللهعليهوسلم لا يكون بمجرد التشهي فلا حاجة له في كل دعاء إلى إذن
مخصوص ، بل يكفي له الإذن في
الصفحه ٥٩٤ : وهو أعظم من الحدود ويقولون :
إن النبي صلىاللهعليهوسلم رجم اليهوديين قبل نزول الجزية ، ثم إنهم كانوا
الصفحه ١٣٧ : شامل
والآخر بعض من الكل. وهذا الملك قيل : ملك النبوة لأنها أعظم مراتب الملك لأن
العلماء لهم أمر على
الصفحه ٤٦٤ : بقوله : (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ) فالأول توحيد والثاني عدل كأنه تعالى يقول : من سلم