الصفحه ٤٦٧ : غالبون
فصاروا إلى قوم بينهم وبين المسلمين عهد وأقاموا عندهم إلى أن يمكنهم الخلاص. والثانية
من صار إلى
الصفحه ١١٠ : هدايتنا ، والثاني قولهم (وَهَبْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً) سألوا ربهم أوّلا أن لا يجعل قلوبهم مائلة إلى
الصفحه ٤٥٨ :
الشَّيْطانَ إِلَّا قَلِيلاً) فظاهره يقتضي إشكالا وهو أن قليلا من الناس لا يحتاج في
عدم اتباع الشيطان إلى فضل
الصفحه ٥١٤ : للاستغراق وخرج
الكلام على الغالب المعتاد وهو أن من كان مضطرب الحال كثير الانتقال من الإسلام
إلى الكفر ، لم
الصفحه ٥٨٢ :
ذلك إشارة إلى ما في القصة من أنواع المفاسد كخسران الدارين وكالندم على
الأمور المذكورة ، أي من أجل
الصفحه ٥٧٧ : إِلَيْكَ) بفتح ياء المتكلم : أبو جعفر ونافع. (مِنْ أَجْلِ) بكسر النون : يزيد وقرأ ورش بفتح النون موصولة
الصفحه ٣٦٠ :
مِنْ
بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَإِنْ كانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً
أَوِ
الصفحه ٥٩٩ : : مخير. الباقون (يَقُولُ) بدون واو العطف. (مَنْ يَرْتَدَّ) بالإظهار : أبو جعفر ونافع وابن عامر. الباقون
الصفحه ٣٥٣ : الاحتلام خروج المني ، ويدخل وقت إمكانه باستكمال تسع
سنين قمرية أو يبلغ خمس عشرة سنة تامة قمرية عند الشافعي
الصفحه ١٩٩ : ميثاق النبيين فقال مخاطبا لهم لما آتيتكم. قلت : هذا من باب الالتفات فلا
حاجة إلى الإضمار فكأنه قيل : وإذ
الصفحه ٥٦٤ : صلىاللهعليهوسلم سلاحه على شجرة فجاء أعرابي إلى سيف رسول الله صلىاللهعليهوسلم فسله ثم أقبل عليه فقال : من يمنعك
الصفحه ١٩٨ : من أن آخذ الميثاق هو الله والمأخوذ منهم النبيون
وهو قول سعيد بن جبير والحسن وطاوس. ثم على هذا القول
الصفحه ٤٣ :
تُنْفِقُوا
مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيمٌ (٢٧٣) الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ
الصفحه ٤٠٣ : : أبو جعفر ونافع. الباقون
بالضم. (وَسْئَلُوا) وبابه مما دخل عليه واو العطف أو فاؤه بغير همزة : ابن
كثير
الصفحه ٤٢٠ :
له التيمم بجميع أنواع المرض. وفي معنى المرض البرد المؤدي إلى المرض لو
استعمل الماء كما مر من حديث