الصفحه ١٤٨ : وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكارِ
(٤١))
القراآت
: (مِنِّي إِنَّكَ) بفتح الياء : أبو جعفر ونافع وأبو
الصفحه ٩٩ : قدموا من نجران
ركب أبو حارثة بغلته وكان إلى جنبه أخوه كرز بن علقمة فبينما بغلة أبي حارثة تسير
إذ عثرت
الصفحه ٢١ : أُحْيِي) بالمد : أبو جعفر ونافع ، وكذلك ما أشبهها من المفتوحة
والمضمومة ، وزاد أبو نشيط بالمد في المكسورة
الصفحه ٤٦٨ : يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ
يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ
الصفحه ٤١٦ :
نَقِيراً (٥٣) أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ
فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ
الصفحه ٥١٩ : خادعته فخدعته إذا غلبته وكنت أخدع
منه. قال ابن عباس : يعطيهم نورا كما يعطي المؤمنين فإذا وصلوا إلى الصراط
الصفحه ٥٥٧ :
زائدة. الحادية والثلاثون : المراد من تحديد الغسل بالمرفق بيان الواجب فقط
لما ورد في الأخبار أن
الصفحه ١٣٥ :
علم الظاهر ولم يؤت حظا من علم الباطن ، فهم أهل العزة بالله فكيف حال
المغرورين إذا جمعهم الله
الصفحه ٣٦٢ : .
فكيف حال
المرأة؟ وعن جعفر الصادق رضياللهعنه أن حواء أخذت حفنة من الحنطة وأكلتها ، وأخذت حفنة أخرى
الصفحه ٢٣٢ : إلى نفسه. وأيضا قوله : (ما فِي السَّماواتِ
وَما فِي الْأَرْضِ) يتناول ما كان مظروفا لهما وذلك من صفات
الصفحه ٨٩ : والبحث عنه يسمى بالوسط ، والغد والفحص عنه يسمى بعلم
المعاد. فقوله : (آمَنَ الرَّسُولُ) إلى قوله (مِنْ
الصفحه ٥٧٤ : عن الدين الصحيح إلى الشك في نبوّة موسى عليهالسلام وإخباره بهذه النصرة ، أو لا ترجعوا عن الأرض التي
الصفحه ١٩٣ : ينظر
إلى فلان تريد نفي اعتداده به. وأصله فيمن يجوز عليه النظر الكناية لأن من اعتد
بالإنسان التفت إليه
الصفحه ١٠٤ : اللفظ بحيث يخالف الدليل العقلي كان من باب المتشابهات فوجب رده إلى التأويل ،
أو تفويضه إلى علم الله وذلك
الصفحه ٣٧٨ : «إلى» لانتهاء الغاية ، ومجرد الخلوة ليس كذلك إذا لم يحصل فعل من أفعال
أحدهما إلى الآخرة. فإن قيل : على