الصفحه ٣٤٤ : العدالة والتسوية. واعلم أن قوله : (وَإِنْ خِفْتُمْ) شرط وقوله : (فَانْكِحُوا) جواب له. ولا بد من بيان أن
الصفحه ٣٥٥ : أعني نصيبا ومقطوعا مقدرا لا
بد لهم أن يحوزوه ، أو على المصدر المؤكد كأنه قيل : قسمة مفروضة. احتج بعض
الصفحه ٣٧٢ : مفسرا كقولهم : رأيناه أدخل فرجه في فرجها كالمرود في المكحلة ، أو
كالرشاء في البئر. ولا بد مع ذلك من
الصفحه ٣٧٨ : والمودّة وذلك هو
الجماع لا مجرد الخلوة ، وأيضا الإفضاء لا بد أن يكون مفسرا بفعل ينتهي منه إليها
لأن كلمة
الصفحه ٣٩٥ : أَهْلِهِنَ) فلذلك اتفقوا على أنّ نكاح الأمة بدون إذن سيدها باطل
لأنّ نكاحهن غير واجب فيتوجه الأمر إلى اشتراط
الصفحه ٤٠٣ : وَالْعِصْيانَ) [الحجرات : ٧] ولا بد من فرق بين الفسوق والعصيان. فالكبائر هي الفسوق ،
والصغائر العصيان. حجة
الصفحه ٤٠٤ : السَّعِيرِ) [الشورى : ٧] فلا بد من ترجيح أحدهما ، ويلزم حينئذ الإحباط والتكفير.
والحق في هذه المسألة وعليه
الصفحه ٤١٢ : في مسنده (١ / ٣٨٧). بدون لفظ «ألا وإن الجوار أربعون دارا».
الصفحه ٤٢٩ : : يخرج من لحم الكافر جلد آخر
وفي هذا التأويل بعد لأن لحمه متناه فعند نفاده لا بد من طريق آخر في تبديل
الصفحه ٤٣٦ : من
تلك الأوامر فلا بد للآية من فائدة خاصة ، فيحمل على المنع من الترك ليحصل من
المجموع معنى الوجوب. ثم
الصفحه ٤٥٦ : كتابا طويلا مشتملا على المعاني الكثيرة فلا بد أن يظهر التفاوت
في كلامه بحيث يكون بعضه قويا متينا وبعضه
الصفحه ٤٧٦ : رسول
العرب وحدهم ومنهم من يقول إنّ محمدا الذي هو الرسول الحق المنتظر بعد ، فلا بد أن
يعترف بأن الدين
الصفحه ٥١٠ : حَرَصْتُمْ) ولا التسوية الكلية في نتائج الحب من الأقوال والأفعال
لأن الفعل بدون الداعي ومع قيام الصارف محال
الصفحه ٥٢٠ : منهم التائبين فشرط
أمورا أربعة أولها التوبة. وثانيها إصلاح ما أفسدوا من أسرارهم. وثالثها الاعتصام
بدين
الصفحه ٥٢٨ : . وفائدة هذا الإخبار الوعيد وإلزام الحجة والبعث على معاجلة الإيمان
به في أوان الانتفاع ، لأنه إذا لم يكن بد