الصفحه ٢٦١ :
الموجب للخشية والحياء منه ، أو ذكروا العرض الأكبر على الله. وعلى جميع التقادير
فلا بد من مضاف محذوف
الصفحه ٢٦٣ : الاعتبار بما
يعاينون من آثار هلاكهم. أما البيان والهدى والموعظة فلا بد من
الصفحه ٢٧٢ :
__________________
(١) رواه البخاري في
كتاب بدء الوحي باب ١ ، كتاب الإيمان باب ٤١. مسلم في كتاب الإمارة حديث ١٥٥. أبو
داود في
الصفحه ٢٧٣ : (فَما وَهَنُوا) إلخ ولا بد من تغايرها فقيل (فَما وَهَنُوا) عند قتل النبي (وَما ضَعُفُوا) عن الجهاد بعده
الصفحه ٢٨١ : كان من باب الكبائر فلا بد من إضمار
توبتهم لقيام الدلالة على أن صاحب الكبيرة إذا لم يتب لم يكن من أهل
الصفحه ٢٨٦ : ، لأن ما كتب الله في
اللوح لم يكن بد من وجوده. فلو قعدتم في بيوتكم لخرج منكم من كتب الله عليهم أن
يقتلوا
الصفحه ٢٨٨ : التوبة ، وإن كان من الكبائر
فلا بد من إضمار توبتهم وإن كانت غير مذكورة في الآية. قال القاضي : الأقرب أنه
الصفحه ٢٨٩ : بعد ذلك لا بد أن يقول : «قالوا». ويجوز أن يكون (قالُوا) في تقدير «يقولون» لكنه وقع التعبير عنه بلفظ
الصفحه ٣٠٧ : يَلْحَقُوا بِهِمْ) والاستبشار بمن يكون في الدنيا لا بد أن يكون قبل يوم
القيامة. وذهب كثير من المحققين إلى
الصفحه ٣٢٣ : . وفي الآية دليل على أن المقتول
ميت وعلى أن النفس باقية بعد البدن ، لأن الذائق لا بد أن يكون باقيا حال
الصفحه ٣٢٦ : يبق أثر الواردات. (كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ) كلهم مستعدون للفناء في الله ، ولا بد لها من موت
الصفحه ٣٢٨ :
أن العارف بعد استكمال المعرفة لا بد له من تقليل الدلائل ليكمل له الاستغراق في
معرفة المدلول ، فإن
الصفحه ٣٢٩ : ، كيف
وإن الفكر ترتيب المقدمات على وجه منتج ، والمقدمة لها موضوع ومحمول لا بد من
تصورهما ، وتصوره سبحانه
الصفحه ٣٣٥ : لما كانت الجنة
بكليتها نزلا فلا بد من شيء آخر يكون أصلا بالنسبة إليها. قلت : ويحتمل أن يكون
قوله
الصفحه ٣٤١ : وصلوها.
ومن قرأ بالجر فلأجل العطف على الضمير المجرور في (بِهِ) وهذا وإن كان مستنكرا عند النحاة بدون إعادة