الصفحه ٨٨ : فلا بد من إضمار أي يقولون لا نفرق. ومن قرأ
بالياء على أن الفعل لكل فلا حاجة إلى الإضمار ، ثم إن الجملة
الصفحه ٩٣ : ترك المؤاخذة عليه. وقد يستدل به على حصول العفو لأهل الكبائر قالوا : إن
النسيان والخطأ لا بد أن يفسرا
الصفحه ١٠٩ : مدح ، ولا في قولهم (كُلٌّ مِنْ عِنْدِ
رَبِّنا) لأن كل من عرف شيئا على التفصيل فإنه لا بد أن يؤمن به
الصفحه ١١٠ :
كلامه التناقض ، فيحكمون بأن ذلك المتشابه لا بد أن يكون له معنى صحيح عند
الله وإن دق عن فهومنا
الصفحه ١٤٢ : المسيح
ويعبدونه حبا لله وتعظيما له. والحاصل أن كل من يدعي محبة الله تعالى من فرق
العقلاء فلا بد أن يكون
الصفحه ١٦٧ : : قد أحسن
وأكرم ولا بد من إكرامه. فقال عيسى عليهالسلام : إذا قرب مجيء الملك فاملأ قدورك وخوابيك ثم
الصفحه ١٧٥ : السلام بهذا الاسم ـ أعني الكلمة ـ من بين سائر الأنبياء والأولياء
لأنه خلق مستعدا لهذا الكمال في بدء أمره
الصفحه ٢١٢ : النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ) إلى قوله : (خَرُّوا سُجَّداً) [مريم : ٥٨] والسجدة لا بد لها من قبلة. فلو
الصفحه ٢١٥ : ء باب ١. أحمد في مسنده (٣ / ١٢٨ ، ١٩٩) بدون لفظ «ثلاث».
الصفحه ٢٢٤ : تعالى أمرهم بما هو كالأصل لجميع
الخيرات وإصلاح المعاش والمعاد وهو الاجتماع على التمسك بدين الله واتفاق
الصفحه ٢٢٦ : بخلق الفعل. وأجيب بأن كل هذا كان
حاصلا قبل ذلك. فاختصاص أحد الزمانين بحصول الألفة والمحبة لا بد أن يكون
الصفحه ٢٣١ : المذنبين ، وإذا
حصل التهديد فلا بد من التحقيق دفعا للكذب عمن هو أصدق القائلين. قال الجبائي : قوله
الصفحه ٢٣٤ : ١ ـ ٣. بدون لفظ «أنا نبي السيف».
الصفحه ٢٣٥ : ،
ولهذا قال تعالى : (وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ
الْكِتابِ) يعنى إيمانا معتبرا وهو الإيمان بالله وبسائر ما لا بد
الصفحه ٢٤٣ : صلىاللهعليهوسلم والكتاب. وأما من المنافقين فذلك أن المداجي لا بد أن
ينفلت من لسانه ما يكشف عن نفاقه وخبث طويته