الصفحه ٤٥٤ : أنوار النبوة عليهم ، ويصغون بآذانهم الواعية إلى الحكم
والمواعظ الوافية السمع والطاعة. (فَإِذا بَرَزُوا
الصفحه ٤٥٨ :
غلب على ظنك كذا في الواقعة الفلانية فاعلم قطعا أن حكمي فيها كذا. أما
قوله (لَاتَّبَعْتُمُ
الصفحه ٤٦٥ :
الله فإذن المراد من إضلال الله حكمه بضلالهم كما يقال : فلان يكفر فلانا أي ينسبه
إلى الكفر ويحكم عليه
الصفحه ٤٦٨ : ء حكم آخر. (مُؤْمِنَةٍ) ط لذلك (مُؤْمِنَةٍ) ج (مُتَتابِعَيْنِ) ز لاحتمال كون (تَوْبَةً) مصدرا لفعل محذوف
الصفحه ٤٧٥ : المؤمن عن قتل المؤمن فكذا هذه الآية ، وبأن ترتيب الحكم على الوصف المناسب
مشعر بالعلية فيجب أن يكون الموجب
الصفحه ٤٨٤ : الإجماع على أن الحكم غير مربوط بمطلق السفر. وقال أهل
الظاهر : اضطراب السلف في هذه الأقاويل يدل على أنهم لم
الصفحه ٤٨٦ : ءٍ وَأَنْزَلَ اللهُ عَلَيْكَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
وَعَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكانَ فَضْلُ اللهِ
الصفحه ٤٨٨ : أول الصلاة فهي في حكم من خلف
الإمام ، وأما الثانية فلم تدرك أول الصلاة والمسبوق فيما يقضي كالمنفرد في
الصفحه ٤٩٣ : أو طائفة من الناس والطائفة بنو ظفر (أَنْ يُضِلُّوكَ) عن القضاء الحق والحكم العدل (وَما يُضِلُّونَ
الصفحه ٤٩٦ : . وإنما قال : (لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ) مع أنه يصدق الحكم كليا بدليل قوله صلىاللهعليهوسلم : «كلام ابن آدم
الصفحه ٤٩٨ : حكم إلّا عن دليل. ثم إنه كرّر في السورة قوله : (إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ
بِهِ) للتأكيد
الصفحه ٥٠٨ : هذا الحكم إفتاء
من الكتاب. وثانيها (وَما يُتْلى
عَلَيْكُمْ) مبتدأ و (فِي الْكِتابِ) خبره وهي جملة
الصفحه ٥١٥ : : ٣٨] وإنما لم يحكم بكفر المسلمين بمكة لمجالسة المشركين الخائضين
وحكم بنفاق هؤلاء بالمدينة لمجالسة
الصفحه ٥٢٧ : أن رفع عيسى إلى السماء بالنسبة إلى قدرته سهل وأن
فيه من الحكم والفوائد ما لا يحصيها إلّا هو.
ثم قال
الصفحه ٥٣٣ : : (فَلَها نِصْفُ) وبينهما عارض (مِمَّا تَرَكَ) ط لابتداء حكم جامع للصنفين. (الْأُنْثَيَيْنِ) ط (أَنْ