الصفحه ٣٠٣ :
وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ) فقد مر تفسيرها في البقرة عند قوله : (رَبَّنا وَابْعَثْ
الصفحه ٣٠٤ : ابن عباس : أي وقع بقضائه وحكمه وفيه تسلية
للمؤمنين لأن الرضا بالقضاء لازم. وقيل : بتخليته لأن الإذن
الصفحه ٣٠٩ : جزاءهم سوى ربهم ، أو المراد في
علمه وحكمه كما يقال : «هذه المسألة عند الشافعي كذا». يرزقون كما يرزق
الصفحه ٣١٥ : أحد المفعولين لأن المبدل في حكم المنحي. ألا تراك تقول : جعلت
متاعك بعضه فوق بعض. مع امتناع السكوت على
الصفحه ٣١٦ : حكمة الله أن يترك المخلصين منكم على الحال التي أنتم عليها من اختلاط
بعضكم ببعض. وماز وميّز لغتان. مزت
الصفحه ٣١٨ : الإنسان من البخل إلا بإخراج جميع المال. وفي حكم الزكاة سائر
المصارف الواجبة كالإنفاق على النفس وعلى
الصفحه ٣٢٠ : حكمه. ثم إنه تعالى
لم يجبهم عن شبهتهم. أما على قواعد أهل السنة فبأن يقول يفعل الله ما يشاء ويحكم
ما
الصفحه ٣٢٢ : : الزبور كل كتاب ذي حكمة فيشبه
أن يكون من الزبر بمعنى الزجر عن خلاف الحق وبه سمي زبور داود لما فيه من
الصفحه ٣٢٥ : ،
ومثل حكمة لا تخرج كمثل صنم قائم لا يأكل ولا يشرب. طوبى لعالم ناطق ولمستمع واع ،
هذا علم علما فبذله
الصفحه ٣٣٧ : العلم والحكمة عرض الدنيا (إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسابِ) يوصلهم إلى مقام العندية قبل وفاتهم (اصْبِرُوا
الصفحه ٣٣٩ : تَعُولُوا) ط لابتداء حكم آخر (نِحْلَةً) ط لأن المشروط خارج عن أصل الشرط الموجب. (مَرِيئاً) ه (مَعْرُوفاً
الصفحه ٣٤٦ : الأغلب ، فلما وجد
ثلاث مثلا غير مكرر لفظا حكم بأن أصله لفظ مكرر وليس إلا ثلاثة ثلاثة. فعند سيبويه
منع صرف
الصفحه ٣٤٧ : الحكم في الباقي ، بل نقول : ذكرها يدل على نفي الحرج والحجر
مطلقا. فإن من قال لولده افعل ما شئت اذهب إلى
الصفحه ٣٤٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم من قولهم : عال الميزان عولا إذا مال. وعال الحاكم في
حكمه إذا جار. ومنه عالت
الصفحه ٣٥١ : منثور الحكم : من استغنى كرم على أهله. وفيه : الفقر مخذلة ، والغنى
مجدلة ، والبؤس مرذلة ، والسؤال مبذلة