الصفحه ٣٠٩ : يلحقوا بهم أي لم يدركوا
فضلهم ومنزلتهم (أَلَّا خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) بدل الاشتمال من
الصفحه ٢٠٩ : فامتنع أن يعرف هذه المسألة الغامضة من
علوم التوراة إلا بخبر من السماء. وثانيها أن اليهود قالوا له : إنك
الصفحه ٥٠١ :
الكتاب فقولهم : (لَنْ يَدْخُلَ
الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى) [البقرة : ١١١] (نَحْنُ
الصفحه ٢٩٥ :
ذلك إلا ما جرى من أمر الحرب في قصة أحد. وقد أشار الحباب بن المنذر يوم
بدر على النبي
الصفحه ١٤٠ : بمعنى
المتقي مثل : ضرب الأمير لمضروبه ، فالمعنى إلا أن تخافوا من جهتهم أمرا يجب
اتقاؤه. رخص لهم في
الصفحه ٢٠٤ :
الكفار وإبراز حالهم في صورة حال الآيسين من الرحمة التي هي أغلظ الأحوال وأشدها ،
ألا ترى أن الموت على
الصفحه ٣٥٥ : يعطى إلا من قاتل على ظهور الخيل وذاد عن الحوزة وحاز الغنيمة. قال : فجاءت أم
كحة إلى رسول الله
الصفحه ٢٢٣ : بما يعلمون فيضلون ويضلون ، وما العصمة عن اتباع الهوى
إلا منه تعالى.
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ٥٨٥ : الْوَسِيلَةَ) عبارة عن فعل المأمورات وإن كان ترك المناهي أيضا من
جملة الوسائل إلّا أن هذا التقرير مناسب
الصفحه ٢٤٦ : بِخَمْسَةِ
آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ (١٢٥) وَما جَعَلَهُ اللهُ إِلاَّ بُشْرى
لَكُمْ
الصفحه ٣٠٢ : بينهم ولم
يظهر منه طول عمره إلا الصدق والأمانة ، فكيف يليق بمن هذا حاله الخيانة؟ ومنها
كأنه تعالى قال
الصفحه ١٦٢ :
زمانا لكل منهما ، فيكون الثاني بدل الكل من الأول. ويجوز أن يتعلق ب (يَخْتَصِمُونَ) ولا يحتاج إلى
الصفحه ٣٠٣ : قوله (أَوَلَمَّا
أَصابَتْكُمْ) لعطف هذه الجملة الاستفهامية على ما قبلها من قصة أحد
إلا أن حرف الاستفهام
الصفحه ٣٢٢ : ذوات. ولقوله : (فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ
فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ اللهُ) [الزمر : ٦٨
الصفحه ٢٤٢ : عليهم وأظهر الله الإسلام وأعز أهله ،
فلم يبق مع الكفار من ذلك الإنفاق إلا الحيرة والحسرة. وقيل : المراد