الصفحه ١٠٨ : مذهبه وتأكد به الظاهر الذي تعلق به ، فلا خلاص
من البين إلا بتأييد سماوي ونور إلهي (وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ
الصفحه ٣٨٢ : عَلَيْكُمْ وَحَلائِلُ أَبْنائِكُمُ
الَّذِينَ مِنْ أَصْلابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلاَّ
الصفحه ٤٣١ : أَنْفُسِهِمْ قَوْلاً بَلِيغاً (٦٣) وَما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ
لِيُطاعَ بِإِذْنِ اللهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ
الصفحه ١٩ : والموت ضد الحياة ، وهو الحي
الحقيقي فلا يلحقه ضد الحياة. (مَنْ ذَا الَّذِي
يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا
الصفحه ٣٤٧ : لا يمكن من النكاح إلا بإذن مولاه. وأيضا إنه قال بعد ذلك (فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا
فَواحِدَةً
الصفحه ٦١٩ :
الكافرين من الغواية والخذلان. (وَأَلْقَيْنا
بَيْنَهُمُ الْعَداوَةَ) فلا يوجد أحد إلّا وبينه وبين
الصفحه ١٩٨ : ما نقل عن علي أنه ما بعث
آدم ومن بعده من الأنبياء إلا أخذ عليهم العهد لئن بعث محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤٠ : خلقت من ضلع أعوج فإن ذهبت تقيمها كسرتها» (٢) احتج جمع من الطبائعيين بالآية على أن الحادث لا يحدث إلا عن
الصفحه ٥٧٤ : قوله إلّا رجلان ـ هما كالب بن يوفنا من سبط يهودا ،
ويوشع بن نون من سبط افرائيم بن يوسف ـ فإنهما قالا هي
الصفحه ١٧٩ : الْحَقُّ وَما مِنْ
إِلهٍ إِلَّا اللهُ) وهو في إفادة معنى الاستغراق لزيادة «من» بمنزلة لا إله
إلا الله مبنيا
الصفحه ٢٤٥ : أدخل في بيان شدة
العداوة ، وذلك أن الحسد لا ينهض لقليل من الخير إلا أن يكون هناك كمال البغض ،
والشماتة
الصفحه ٢٦٦ : هذه الأمة ، ولن
يكونوا من الأمة إلا بالصبر على ما ابتلوا به من الشدائد. أو المراد ليكرم ناسا
منكم
الصفحه ٦١٥ :
أَطْفَأَهَا اللهُ) فلا يهمون بأمر من الأمور إلّا وقد رجعوا بخفي حنين.
وقيل : كلما حاربوا رسول الله غلبوا. وعن
الصفحه ٤٤ : يكسبه الإنسان ، فيشمل زكاة التجاوز وزكاة الذهب والفضة
وزكاة النعم وزكاة كل ما ينبت من الأرض ، إلا أن
الصفحه ٢٢٧ : «من» في قوله : (مِنْكُمْ) للتبيين أو للتبعيض. فذهب طائفة إلى أنها للتبيين لأنه
ما من مكلف إلا ويجب