الصفحه ٥٤٧ : الله وإيجاده فإنه لن يكون إكمال الدين منه
إلّا وأصله منه. والمعتزلة حملوا ذلك على إكمال بيان الدين
الصفحه ٦٥ :
عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن الله يقبل الصدقات ولا يقبل منها إلا الطيب
ويأخذها بيمينه
الصفحه ٥٢٧ : الذاكر وقد يطلق عليه الظن ولهذا ذم في قوله : (ما لَهُمْ بِهِ مِنْ
عِلْمٍ إِلَّا اتِّباعَ الظَّنِ) وأما
الصفحه ٤٩٨ : : (إِنْ يَدْعُونَ) أي ما يعبدون (مِنْ دُونِهِ إِلَّا
إِناثاً) أي أوثانا وكانوا يسمونها بأسماء الإناث
الصفحه ١٥ :
بشيء من علمه ، أي من معلوماته ، إلا بما علم كقوله : (لا عِلْمَ لَنا إِلَّا ما عَلَّمْتَنا) [البقرة
الصفحه ١٧٧ : اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ (٦١) إِنَّ هذا لَهُوَ
الْقَصَصُ الْحَقُّ وَما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ اللهُ وَإِنَّ
الصفحه ٣٧٤ : المعصية
وبين حضرة الموت زمانا قريبا لما قلنا ففي أي جزء تاب من أجزاء هذا الزمان فهو
تائب من قريب وإلا فهو
الصفحه ٤١ : غير الله. رأى أحمد بن خضرويه ربه في
المنام فقال له : كل الناس يطلبون مني إلا أبا يزيد فإنه يطلبني
الصفحه ٥١٦ : دنيوي
ينقضي ولا يبقى منه إلّا الذم في الدنيا والعقاب في الآخرة (فَاللهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ
الصفحه ٣٩٣ :
والسياسة ومثل ذلك جائز للإمام عند المصلحة. ألا ترى أنه قال صلىاللهعليهوسلم : «من منع منا الزكاة فإنا
الصفحه ٥٢٤ : مِنْهُ ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّباعَ الظَّنِّ وَما قَتَلُوهُ
يَقِيناً (١٥٧) بَلْ رَفَعَهُ
الصفحه ٥١٨ :
الْقَوْلِ إِلاَّ مَنْ ظُلِمَ وَكانَ اللهُ سَمِيعاً عَلِيماً (١٤٨) إِنْ تُبْدُوا
خَيْراً أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ
الصفحه ٢٥٥ : معطوفا على (شَيْءٌ) والحاصل منع رسول الله صلىاللهعليهوسلم من كل فعل أو قول إلا ما كان بإذنه وأمره
الصفحه ٢٥٤ : يتوجه الإشكال بأن فعل
ذلك الفعل إن كان من الله تعالى فكيف منعه منه وإلا فهو قدح في عصمته ومناف لقوله
الصفحه ٢٥٣ : الزجاج : وما جعل الله ذكر المدد إلا بشرى وهي اسم من البشارة أي إلا لتبشروا
بأنكم تنصرون (وَلِتَطْمَئِنَّ