الصفحه ٣١٠ :
المشركين وانهزموا. فنزلت (الَّذِينَ
اسْتَجابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُمُ
الصفحه ٣٣١ :
إخلاصهم وجدهم في الهرب من ذلك فيكون أقرب إلى الاستجابة ، كما أنهم قدموا الثناء
على الله بقولهم
الصفحه ٣٤١ : الخافض لأن
الضمير المتصل من تتمة ما قبله ولا سيما المجرور فأشبه العطف على بعض الكلمة ، إلا
أن قراءة حمزة
الصفحه ٤٠٢ : ملكا حيا لا تموت أبدا». (إِلَّا أَنْ تَكُونَ
تِجارَةً) أي تجارة تنجيكم من عذاب أليم. (وَلا تَقْتُلُوا
الصفحه ٥٤٦ :
فهو حلال ، أو من التحريم أي حرم عليكم ما مضى إلّا ما ذكيتم فإنه لكم
حلال. العاشر ما ذبح على النصب
الصفحه ٥٦٧ : يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ
بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ
يَشا
الصفحه ٣٠ : كل جبل ربعا من كل طائر ، ثم يصيح بها تعالين
بإذن الله. فجعل كل جزء يطير إلى الآخر حتى صارت جثثا ، ثم
الصفحه ٥٩ : لَغَفُورٌ شَكُورٌ) [فاطر : ٣٤].
(الَّذِينَ
يَأْكُلُونَ الرِّبا لا يَقُومُونَ إِلاَّ كَما يَقُومُ الَّذِي
الصفحه ٣٢١ : : إن خيّل إليكم أن
في الوجود شرا بناء على ما في ظنكم من أن الحكيم قد يصدر عنه الشر القليل بتبعية
الخير
الصفحه ٤٦٢ :
رجل يمر على قوم مسلمين فيسلم عليهم ولا يردون عليه إلّا نزع عنهم روح
القدس وردت عليه الملائكة. قال
الصفحه ٤٩٠ : تامة
من غير قصر البتة ، ويحتمل أن يراد فإذا زال الخوف وحصل سكون القلب فأقيموا الصلاة
التي كنتم تعرفونها
الصفحه ٥٤٠ :
كُنْتُمْ
مَرْضى أَوْ عَلى سَفَرٍ أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغائِطِ أَوْ
لامَسْتُمُ
الصفحه ٥٤١ :
(فَاطَّهَّرُوا) ط كذلك. (وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ) ط (تَشْكُرُونَ) ه (واثَقَكُمْ بِهِ) لا لأن «إذ» ظرف
الصفحه ٢١ : والشيطان والأصنام أصحاب
النار ، لأن الأرواح ، وإن لم تكن من جنسهم ولكن من تشبه بقوم فهو منهم. والله
الصفحه ١٨٤ : النَّاسِ) أخصهم به وأقربهم منه من الولي القرب. وقرىء (وَهذَا النَّبِيُ) بالنصب عطفا على الهاء في