الصفحه ٣٦٦ :
والأخوات وذلك قوله : (فَإِنْ كانَ لَهُ
إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ) واتفقوا على أن واحدا من
الصفحه ٣٨١ : (إِلَّا ما قَدْ
سَلَفَ) من التدبير الإلهي في ازدواج الأرواح لضرورة اكتساب
الكمالات ، فإن الركون إلى العالم
الصفحه ٣٩٤ : من بعد الفريضة وهي المقدار المفروض من
الأجر والأجل ، فإن قال لها زيدي في الأيام وأزيد في الأجر فهي
الصفحه ٤٢٦ :
يَفْتَرُونَ
عَلَى اللهِ الْكَذِبَ وَكَفى بِهِ) أي بزعمهم هذا (إِثْماً مُبِيناً) من بين سائر آثامهم
الصفحه ٤٣٧ : : ألا إن كاهن أسلم قد أسلم. وعلى هذا
القول الطاغوت هو الكاهن. وقال الحسن : إنّ رجلا من المسلمين كان له
الصفحه ٤٨٢ : إذا عجز عما كان يفعله من الطاعة في حال
الصحة كتب له ثواب مثل ذلك إلى أن يبرأ». وأيضا من المعلوم أن كل
الصفحه ٥٠٨ : على قبول التكاليف هو ما عليه القرآن
الكريم من اقتران الوعد بالوعيد وخلط الترغيب بالترهيب وضم الآيات
الصفحه ٥٣٠ : الحكماء ورافق الكبراء» اللهم
اجعلنا من زمرتهم بفضلك يا مستعان. ثم إنه سبحانه عاد إلى الجواب عن سؤال
الصفحه ٥٤٨ :
من بين سائر الأديان. ثم بين الرخصة بقوله : (فَمَنِ اضْطُرَّ فِي
مَخْمَصَةٍ) أي في مجاعة وأصل الخمص
الصفحه ٦٠٧ :
عليهالسلام ، والمناقشة في أمثال ذلك تطويل بلا طائل إلا أن أصحاب
المذاهب لما تكلموا فيها أوردنا
الصفحه ٥١ : المقل إلى فقير في سر» وقال أيضا «إن
العبد ليعمل عملا في السر فيكتبه الله سرا ، فإن أظهره نقل من السر
الصفحه ٨٠ : فسدت فسد بها سائر الجسد ألا وهي القلب» (٢). وزعم كثير من المتكلمين أن الفاعل والعارف والمأمور
والمنهي
الصفحه ٢٠٧ : حِلاًّ لِبَنِي إِسْرائِيلَ
إِلاَّ ما حَرَّمَ إِسْرائِيلُ عَلى نَفْسِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ تُنَزَّلَ
الصفحه ٢٨٢ :
المخالفة سببا لانهزام عسكر الإسلام ولقتل جم غفير من الصحابة. ثم إن ظاهر
الآية دل على أنه تعالى قد
الصفحه ٢٩٩ :
أصول الشجر لأنه مستتر بالأشجار. وقال صلىاللهعليهوسلم : «من بعثناه على عمل فغل شيئا جاء يوم