الصفحه ٥٧٣ : : الملك من لا
يدخل عليه أحد إلّا بإذنه. وقيل : الملك هو الصحة والإسلام والأمن والفوز وقهر
النفس. وقيل : من
الصفحه ٨٧ :
مِنْ
أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ) [النحل : ٢] (عَلَّمَهُ شَدِيدُ
الْقُوى) [النجم
الصفحه ١٦٣ : مريم والخطاب لمريم تنبيها على أنه لا أب له حتى ينسب
إليه كما في سائر الأبناء فلا ينسب إلا إلى أمه. وذلك
الصفحه ١٧٠ :
نصرة رسولك ، أو اكتب ذكرنا في زمرة من شهد حضرتك من الملائكة المقربين كقوله
: (كَلَّا إِنَّ كِتابَ
الصفحه ٢٧٧ : من مات يمات حيث كان : نافع وعلي
وحمزة وخلف وافق حفصا إلا هاهنا لجوار (قُتِلْتُمْ) الباقون : بضم الميم
الصفحه ٢٨٠ : ء. وقيل : هو ما ذكره
من قوله (إِنْ تَصْبِرُوا
وَتَتَّقُوا وَيَأْتُوكُمْ مِنْ فَوْرِهِمْ هذا يُمْدِدْكُمْ
الصفحه ٢٨٣ :
للرسول أي فآساكم في الاغتنام. فكما غمكم ما نزل به من كسر رباعيته وشج
وجهه وقتل عمه وغيره ، غمه ما
الصفحه ٢٨٥ :
لذلك وهو الوثوق بنصر الله ووعده غير حاصل لهم فلم يكن لهم هناك إلا همّ أنفسهم. (يَظُنُّونَ بِاللهِ
الصفحه ٣٠١ : الشيء في قعر جهنم ثم يقال له : انزل إليه فخذه فيهبط إليه فإذا انتهى إليه
حمله على ظهره فلا يقبل منه
الصفحه ٤٢٩ : : يخرج من لحم الكافر جلد آخر
وفي هذا التأويل بعد لأن لحمه متناه فعند نفاده لا بد من طريق آخر في تبديل
الصفحه ٥٢٥ : ) ط (أَلِيماً) ه (وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) ط (عَظِيماً) ه (مِنْ بَعْدِهِ) ج للعطف مع تكرار الفعل. (وَسُلَيْمانَ
الصفحه ٥٩٥ :
في قوله : (وَعِنْدَهُمُ) للحال من التحكيم والعامل ما في الاستفهام من التعجيب.
أما قوله : (فِيها
الصفحه ٦٠٣ :
منّ الله عليهم من التوفيق في الإخلاص ، أو يقولونه لليهود الذين كانوا
يحلفون لهم بالمعاضدة والنصرة
الصفحه ١٣٣ : أنفس تريد ثلاثة أناسي. روي أن أول راية ترفع لأهل الموقف من رايات
الكفار راية اليهود فيفضحهم الله على
الصفحه ٢٦٥ : وَتَرْجُونَ مِنَ اللهِ ما لا يَرْجُونَ) [النساء : ١٠٤] وقيل : القرحان في يوم أحد وذلك أنه قتل يومئذ خلق من