الصفحه ٢٠٠ : المكلفين. والأصل أفتبتغون غير دين الله؟ لأن
الاستفهام إنما يكون عن الحوادث إلا أنه قدم المفعول لأنه أهم من
الصفحه ٢٥٢ : ، ولمثل ذلك أمد بالملائكة حين أمد على عادة الإمداد بالعساكر
وإلا فملك واحد يكفي في إهلاك كثير من الناس
الصفحه ٣٦٩ :
والمختار
الصحيح من الأقوال قول أبي بكر لأن الكلالة في الأصل مصدر بمعنى الكلال وهو ذهاب
القوّة من
الصفحه ٣٨٨ : أبهم الله أراد به التأبيد. ألا
ترى أنه قال في السبع المحرّمات من جهة النسب إنها من المبهمات أي من
الصفحه ٥٥١ : الكتابية
إلّا إذا دانت بالتوراة والإنجيل قبل نزول الفرقان ، لأنّ قوله : (مِنْ قَبْلِكُمْ) ينافي من دان بهما
الصفحه ٦ : من السجود ، وأنه تعالى يصلي
بنفسه على محمد إلى يوم القيامة ، وسجود الملائكة لآدم ما كان إلا مرّة
الصفحه ٨٤ :
أي فهو يغفر ، ومن جزم بالعطف لم يقف. (مَنْ يَشاءُ) ط. (قَدِيرٌ) ه (وَالْمُؤْمِنُونَ) ه ، لمن لم
الصفحه ٨٨ :
فإن تعلم أن كلها وحي من عند الله وليس لأحد من المخلوقات أن يلقي فيها
شيئا من ضلالاتهم ولا سيما في
الصفحه ١٦٩ :
يسمى بلغة النبط هواري فعرّب. وأما أن الحواريين من هم فقيل : هم الذين
يصطادون السمك فاتبعوا عيسى
الصفحه ١٧١ :
(وَجَزاءُ سَيِّئَةٍ
سَيِّئَةٌ مِثْلُها) [الشورى : ٤٠] أو بأنه تعالى عاملهم معاملة من يمكر وهو
الصفحه ١٩٣ :
احتج المخالف بهذه الآية على أن النظر المقرون بحرف «إلى» ليس بمعنى الرؤية وإلا
لزم من هذه الآية أن لا
الصفحه ٢٣٧ : إِلاَّ بِحَبْلٍ مِنَ اللهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ
وَباؤُ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ
الصفحه ٣٨٣ : الله. من قرأ (وَأُحِلَ) بالفتح لم يحسن الوقف له على (عَلَيْكُمْ) للعطف على «كتب» ، ومن قرأ (وَأُحِلَ
الصفحه ٤٥٧ : به في سائر الوقائع إذ لا قائل بالفرق. ألا
ترى أن من قال القياس حجة في باب البيع لا في باب النكاح لم
الصفحه ٤٩٤ :
الإثم والعدوان وشهادتهم بالزور والبهتان لأن وباله عليهم (وَما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ) لأنك إنما