الصفحه ٥٦٠ : طهورا
قليلا كان أو كثيرا وهو قول أكثر الصحابة والتابعين. وقال الشافعي : إن كان أقل من
القلتين ينجس. وقال
الصفحه ٢٨٩ : . وفيه دليل على أن الإيمان ليس عبارة عن مجرد
الإقرار باللسان كما يقوله الكرامية وإلا لم يسم المنافق كافرا
الصفحه ٤ : أَرْسَلْناكَ
إِلَّا رَحْمَةً لِلْعالَمِينَ) [الأنبياء : ١٠٧] ومنها قوله : (وَرَفَعْنا لَكَ
ذِكْرَكَ) [الشرح
الصفحه ٥٧٨ :
والمعطوف عليه. (النَّادِمِينَ) ه ج (مِنْ أَجْلِ ذلِكَ) ج كذلك لأنّ قوله : (مِنْ أَجْلِ) يصلح أن
الصفحه ٣٤٥ :
فِي
يَتامَى النِّساءِ) [النساء : ١٢٧] المراد منه هذه الآية وهي قوله : (وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا
الصفحه ٢٣ : ، واعترف بالحاجة إلى الانتقال
، وتمسك بدليل لا يمكن تمشيته إلا بالتزام اطلاع الشمس من المغرب؟ ولما كانت هذه
الصفحه ٥٧٧ : الدُّنْيا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ (٣٣)
إِلاَّ الَّذِينَ تابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا
الصفحه ٢٩٤ : الألطاف ، واستبعده الأشاعرة لأن كل ما كان ممكنا من الألطاف
فقد فعله في حق كل المكلفين ، والذي يستحقه
الصفحه ٣٧١ : من هذا اللفظ أي : ومن يعص الله في كذا وفي كذا. وذلك
لا يتحقق إلا في حق الكافر. نعم يخرج منه ما يخصصه
الصفحه ٤٢٨ : الصفات اللهم إلا أن يعضده
نقل صحيح فيكون الجواب عن السؤال أن المعذب هو الإنسان ، والجلد ليس حزءا من
الصفحه ٤٧٣ : ) إلّا أنه أفرد المؤمن الساكن في دار الحرب لأن من حكمه
سقوط ديته وهاهنا لا غرض في الإفراد فيكون تكرارا
الصفحه ١٣٥ : الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ
يَفْعَلْ ذلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ
الصفحه ٢٤٣ :
إليه بشقوره أي أموره اللاصقة بالقلب المهمة له. الواحد شقر وأصله من البطن
خلاف الظهر ، ومنه بطانة
الصفحه ٢٨١ :
من حقهم أن يمتنعوا عن المعصية ، فلما أقدموا عليها سلبهم الله ذلك الإكرام
وأذاقهم وبال أمرهم. قوله
الصفحه ٣٥٧ :
القول أليق بما تقدم وتأخر من الآيات الواردة في باب الأيتام. نبههم الله
على حال أنفسهم وذريتهم إذا