الصفحه ٦٢٤ :
بالكسر أفكا بالفتح والسكون صرفه عن الشيء. ومنه الإفك بالكسر للكذب لأنه
مصروف عن الحق ، وأرض مأفوكة
الصفحه ٣٠٠ :
قبل الوحي فكان فيه مع عذاب الآخرة فضيحة الدنيا. ومنها أن المسلمين في ذلك
الوقت كانوا في غاية الفقر
الصفحه ٣١٩ : فِيهِ) [الحديد : ٧] وقال كثير من المفسرين : المقصود أنه يبطل ملك جميع المالكين
إلا ملك الله فيصير
الصفحه ٣٩٩ :
أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ) [البقرة : ١٨٨] (إِلَّا أَنْ تَكُونَ
تِجارَةً عَنْ تَراضٍ مِنْكُمْ) وقد سبق
الصفحه ٥٨٩ : بأن القراءة الشاذة لا تعارض ظاهر
القرآن المقتضي لتكرر القطع بتكرر السرقة. واتفقوا على أنه يقطع اليد من
الصفحه ٦٠٦ : واجعل
لي وزيرا من أهلي عليا اشدد به أزري. قال أبو ذر : فو الله ما أتم رسول الله صلىاللهعليهوسلم هذه
الصفحه ٧٣ : ) ط. (بِالْعَدْلِ) ط ، (مِنْ رِجالِكُمْ) ج للشرط مع فاء التعقيب (الْأُخْرى) ط (دُعُوا) ط للعدول (أَجَلِهِ) ط (أَلَّا
الصفحه ١٦٤ :
نسب إليها من السوء وكان الحاضرون حينئذ جمعا قليلا ولا يبعد في مثلهم
التواطؤ على الإخفاء. وبتقدير
الصفحه ٢٦٢ : : حدثني أبو بكر قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «ما من رجل يذنب ذنبا ثم يقوم فيتطهر فيصلي
الصفحه ٣٤٣ : الضعفة ومن له رحم ماسة قال (وَآتُوا الْيَتامى أَمْوالَهُمْ) وأصل اليتم الانفراد ومنه الرملة اليتيمة
الصفحه ١٩٦ :
قراءة العلم ، وما ذاك إلا بأن يكون تعلمه لله وتعليمه لله ودراسته لله.
فمن اشتغل بالعلم والتعليم
الصفحه ٢٦٤ : عاما لجميع المكلفين وبأي طريق كان من طرق الدلالة.
والهدى يراد به الكلام البرهاني والجدلي ، والموعظة
الصفحه ٤٠٨ :
الْقِسْمَةَ) [النساء : ٨] وذهب جمهور الفقهاء إلى أنه لا يرث المولى الأسفل من الأعلى. وحكى
الطحاوي عن الحسن بن
الصفحه ٤١٣ : . وفي أمثالهم «أبخل من الضنين بنائل غيره» وقد عابهم بكتمان نعمة الله وما
آتاهم من فضل الغنى حتى أوهموا
الصفحه ٤٨٩ :
أَسْلِحَتَهُمْ) فإن كان الضمير لغير المصلين فلا كلام ، وإن كان
للمصلين فليأخذوا من السلاح ما لا يشغلهم عن الصلاة