الصفحه ٤٦٩ : اليمان واحد من
الكفار فضربوه بأسيافهم وحذيفة يقول : إنه أبي فلم يفهموا قوله إلّا بعد أن قتلوه.
فقال حذيفة
الصفحه ٤٨٨ : أول الصلاة فهي في حكم من خلف
الإمام ، وأما الثانية فلم تدرك أول الصلاة والمسبوق فيما يقضي كالمنفرد في
الصفحه ٥٥٧ : المنديل فهذا لا يصدق إلّا عند مسحه
بالكلية ، أما لو قال مسحت يدي بالمنديل كفى في صدقه مسح اليد بجزء من
الصفحه ٥٦٥ : . (وَاذْكُرُوا) عند تناول كل ما ورد عليكم من الأمور الدنيوية
والأخروية (اسْمَ اللهِ) أي لا تتصرفوا فيه إلّا لله
الصفحه ٥٦٩ :
فبمعنى القاسية أيضا إلا أنها أبلغ كعليم وعالم ومنه قولهم «درهم قسي» أي
رديء مغشوش لما فيه من اليبس
الصفحه ٦٢٠ :
وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٧٤) مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ
إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ
الصفحه ٨٥ : قُلُوبُكُمْ) [البقرة : ٢٢٥] وكما يؤاخذ باعتقاد الكفر والبدع وأنه من أفعال القلوب ، ثم
قال بعضهم : إنما يؤاخذ
الصفحه ٢١٤ : صلىاللهعليهوسلم «صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام» وقال صلىاللهعليهوسلم : «الحج
الصفحه ٢٤١ : الثامنة : (أُولئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ) وذلك أن الأمور بخواتيمها والعاقبة غير معلومة إلا في
علم الله تعالى
الصفحه ٢٧٨ : ) ط (تَعْمَلُونَ) ه (طائِفَةً مِنْكُمْ) (لا) لأن الواو للحال. (الْجاهِلِيَّةِ) ط (مِنْ شَيْءٍ) ط (لِلَّهِ
الصفحه ٣٣٠ : على
أنه بمعنى المخلوق أو إلى السموات والأرض بتأويل المخلوق. وفي كلمة (هذا) ضرب من التعظيم كأنه لعظم
الصفحه ٣٤٢ : : إنه رباك وأحسن إليك فاتق مخالفته وإلا فإنه شديد العقاب فاتق
سخطه. قال العلماء : في الآية دليل على جواز
الصفحه ٤٣٤ :
من بعده ، فعلى المتصدي لذلك أن يتأدب بآدابهم ويتخلق بأخلاقهم وإلا فالويل
له. عن النبي
الصفحه ٥٣٩ :
إِلاَّ ما يُتْلى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ إِنَّ
اللهَ يَحْكُمُ ما يُرِيدُ
الصفحه ٥٥٢ : وإباحة الذبائح في
الدنيا إلّا أن ذلك لا يفيدهم في الآخرة لأنّ كل من كفر بالله فقد حبط عمله في
الدنيا ولم