الصفحه ٤٤٠ : لأمر الله أي سلم نفسه له وجعلها
خالصة لحكمه ومن التعليمية من تمسك بالآية في أنه لا يحصل الإيمان إلا
الصفحه ٤٩٣ : بعذابه (أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً) حافظا ومحاميا عن عذاب الله. وهذا الاستفهام معطوف على
الأول
الصفحه ٥٤٤ : بالتجارة ، وابتغاء الرضوان بأن
المشركين كانوا يظنون في أنفسهم أنهم على شيء من الدين وأن الحج يقرّبهم إلى
الصفحه ١١٩ : . (النَّارِ) ج لأن «الصابرين» يصلح بدلا من «الذين» والوقف أجود
نصبا على المدح. (بِالْأَسْحارِ) ط (إِلَّا هُوَ
الصفحه ٢٤٠ : مستقيمة عادلة من قولك : «أقمت العود فقام» بمعنى استقام.
وهاهنا نكتة وهي أن الآية دلت على أن المسلم قائم
الصفحه ٢٧٠ : صلىاللهعليهوسلم مع أصحابه فهزموا أبا سفيان. ثم إن بعض القوم لما رأوا
انهزام الكفار بادر قوم من الرماة الى الغنيمة
الصفحه ٤١٩ :
طريقه. والسكر في الشراب هو أن ينقطع عما عليه من المضار في حال الصحو ،
فعند النوم تمتلىء مجاري
الصفحه ٤٦٥ :
وذلك أنها نزلت في قوم من العرب أتوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالمدينة فأسلموا وأصابوا وبا
الصفحه ٤٧٩ : المجاهد بالرياضة والأعمال. واستدلت الشيعة هاهنا بأنّ عليا رضياللهعنه أفضل من أبي بكر وغيره من الصحابة
الصفحه ٥٦١ : الشروع في
الصلاة بالتيمم. وخالف أبو موسى الأشعري والشعبي. الرابعة والستون : لو فرغ من
الصلاة ثم وجد الما
الصفحه ٥٧٦ : القوم إلّا أنّ الله تعالى سهل عليهم ذلك العذاب كما أن
النار كانت على إبراهيم بردا وسلاما. ثم من هؤلاء من
الصفحه ٥٩٣ : ء كان يعرفها من أعلامه فقال : أشهد أن لا إله
إلّا الله وأشهد أنك رسول الله النبي الأمي العربي الذي بشر
الصفحه ٥٥ : رجل عاقل وقور قليل الكلام ليس بخواض ولا مهذار. لم
يكن غرضك من قولك «ليس بخواض ولا مهذار» وصفه بذلك لأن
الصفحه ١٤٢ : المخلصون كقوله : (عَيْناً يَشْرَبُ
بِها عِبادُ اللهِ) [الدهر : ٦] كما هو منتقم من الفساق ومحذرهم نفسه فهو
الصفحه ٣٣٩ : . الباقون
بفتحها.
الوقوف
: (وَنِساءً) ج. لأن الجملتين وإن اتفقتا إلا أنه اعترضت المعطوفات (وَالْأَرْحامَ