الصفحه ٥٩٤ : أكولا لا يلفى إلّا جائعا أبدا كأنه يستأصل كل ما يصل
إليه من الطعام. والسحت الرشوة في الحكم ومهر البغي
الصفحه ٦٠٢ :
وإني أبرأ إلى الله وإلى رسوله من ولاية اليهود ، أو إلى الله ورسوله. فقال
عبد الله بن أبي : إني رجل
الصفحه ٦٠٩ : النهاية (وَاللهُ واسِعٌ) كرمه قادر على أن يتفضل على كل أحد لكنه (عَلِيمٌ) بحال كل أحد فلا يتفضل إلا على من
الصفحه ٤٣٦ : المخصوصة غير مذكورة. فلو حملناه
على العموم كانت الآية مبينة وإلا كانت مجملة ، والمبين أولى من المجمل. وأيضا
الصفحه ٥٣٤ :
ولا شك أن وجود النبي صلىاللهعليهوسلم رحمة للأمة قال تعالى : (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا رَحْمَةً
الصفحه ٥٨٢ :
ذلك إشارة إلى ما في القصة من أنواع المفاسد كخسران الدارين وكالندم على
الأمور المذكورة ، أي من أجل
الصفحه ٥ : أفضل وإلا لم ينسخ به
سائر الأديان فيكون شارعه أفضل ، ومنها أن أمّته أفضل : (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ
الصفحه ٤٦ : ء إليها إلا بتقديم مقدمة هي التخويف بالفقر إذا أنفق الجيد من ماله ، فإذا
أطاعه زاد فيمنعه من الإنفاق
الصفحه ١٨٦ : أحد مثل ما أوتيتم إلا لمن تبع
دينكم. وقوله : «قل» مع مقوله معترض. ومن قرأ آن يؤتى مستفهما وقف عليها
الصفحه ٣٥٨ : الزكاة ولا بد مع ذلك من عدم التوبة. فقيل لهم : إنكم خالفتم
هذا العموم من وجهين : من جهة شرط عدم التوبة
الصفحه ٥٣٣ : ) ط (حَكِيماً) ه (إِلَّا الْحَقَ) ط. (وَكَلِمَتُهُ) ج للاستئناف مع اتحاد المقصود. (وَرُوحٌ مِنْهُ) ز لعطف
الصفحه ٥٤٣ :
قولين : أحدهما أنها عامة في جميع تكاليفه ومنه قول الحسن : شعائر الله دين
الله. والثاني أنها شي
الصفحه ٥٨٠ : وحينئذ لا يمكنني أن أدفعك عن قتلي إلّا إذا قتلتك ابتداء
بمجرد الظن والحسبان وهذا مني كبيرة ومعصية ، وإذا
الصفحه ٩٦ : لا إلى
من سواك. قال الله في جوابه (لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها) إنك في مقام لا يسعك
الصفحه ١٠٤ :
أيضا (هُوَ الَّذِي
يُصَوِّرُكُمْ) لأن هذا التصوير لما كان منه صفة فإن شاء صوره من نطفة
الأب ، وإن