الصفحه ١١٦ : وتعريفه (وَما يَذَّكَّرُ
إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ) الذين خرجوا في متابعة النبي صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ١٣٧ :
المتغلب فكل أحد يتمنى حصول الملك والدولة لنفسه ولا يتيسر له. فلم يبق إلا أن
يكون من مسبب الأسباب وفاعل
الصفحه ١٧٣ :
يعلمها إلا قارئ من كتاب أو من يوحى إليه ، وظاهر أنك لا تكتب ولا تقرأ فبقي أن
يكون من الوحي. ويجوز أن يكون
الصفحه ٢٥٨ : :
سارعوا إلى ما يوجب مغفرة من ربكم. ونكر المغفرة ليفيد المغفرة العظيمة المتناهية
في العظم وليس ذلك إلا
الصفحه ٢٨٨ :
حنيف. ثم لم يقتل منهم أحد. وروى ابن عيينة أنه أصيب بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوسلم نحو من
الصفحه ٣٢٩ : بالواجب شيء ألا إنه بكل شيء محيط
، لكنه إذا تفكر في مخلوقاته ولا سيما السموات مع ما فيها من الشمس والقمر
الصفحه ٤٥٩ :
بخلاف رسول الله صلىاللهعليهوسلم فإنه على ثقة من النصر والظفر بدليل قوله : (وَاللهُ يَعْصِمُكَ
الصفحه ٥٤٥ : : وما أكل منه السبع لأن ما أكله السبع
فقد نفد ولا حكم له وإنما الحكم للباقي. قوله : (إِلَّا ما
الصفحه ٥٨٨ : : «لا قطع إلا في ثمن المجن» (٢)
والظاهر أن ثمن
المجن لا يكون أقل من عشرة دراهم ، وقال مالك : ربع دينار
الصفحه ٤٨ : لا بد من الانتهاء إليه أية سلكوا (وَما يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا
الْأَلْبابِ) الذين إذا حصل لهم الحكم
الصفحه ٦٨ : وجد دارا أو ثوبا لا يعد من ذوي العسرة إذا
أمكنه بيعها وأداء ثمنها ، ولا يجوز له أن يحبس إلا قوت يومه
الصفحه ١٣٩ : يظهرون المودّة لكفار مكة مع اعتقاد أن دينهم باطل ، فهذا لا
يوجب الكفر إلا أنه منهي عنه حذرا من أن يجره
الصفحه ١٥٥ : وذلك إذا أمكن تصور الطلب
من الجانبين. فيجوز بلغت الكبر وبلغني الكبر لأن الكبر كالشيء الطالب للإنسان فهو
الصفحه ١٨٥ : بِقِنْطارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَنْ
إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينارٍ لا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلاَّ ما
الصفحه ٥٦٦ :
(وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) أبكار حقائق الكتب المنزلة على الأمم السالفة أي