الصفحه ٣٣٨ :
أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ مِنَ النِّساءِ
مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ فَإِنْ
الصفحه ١١١ : الأصم : لا تبلنا ببلوى يزيغ عندها قلوبنا. والمعنى
لا تكلفنا من العبادات ما لا نأمن معه الزيغ. وقد يقول
الصفحه ٤٠٩ :
ونفقة. عن مقاتل أن سعد بن الربيع ، وكان من نقباء الأنصار ، نشزت عليه
امرأته حبيبة بنت زيد بن أبي
الصفحه ٨٩ : والبحث عنه يسمى بالوسط ، والغد والفحص عنه يسمى بعلم
المعاد. فقوله : (آمَنَ الرَّسُولُ) إلى قوله (مِنْ
الصفحه ٣٨٩ :
لأنّ الدفع أسهل من الرفع ، وأما الجمع بينهما بملك اليمين أو بأن ينكح
إحداهما ويشتري الأخرى فقد
الصفحه ١٩٤ : ) [الإسراء : ٧٤ ، ٧٥] وقيل : معناه أنه تعالى لا يشرف عبدا بالنبوة إلا إذا
علم منه أنه لا يقول مثل ذلك الكلام
الصفحه ٣٨٥ :
فهذا الولد معلوم أنه مخلوق من مائه قطعا مع أنه لا يثبت نسبه إلّا عند
الاستلحاق ، وأما العكس فهو أن
الصفحه ١٥٢ :
هذا ممن أغويه. فمعنى الحديث أن كل مولود فإنه يطمع الشيطان في إغوائه إلا
مريم وابنها. وهذا المعنى
الصفحه ٦٧ : وما هم إلا المخاطبون بقوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) ومعنى قوله : (فَأْذَنُوا) عند من جعله من
الصفحه ١١٥ :
لسرك ، مخيفة عن زورك ، فصرت مشاهدا لسر الله المودع في (الم) وهو الذي بين يدي (اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا
الصفحه ١٥٧ : لإجراء عادتها في الشهادة بالكلام (إِلَّا رَمْزاً) ولهذا يقوى الروح الحيواني وتستمد منه القوة البشرية
الصفحه ٣٤٩ : سواء سمي ذلك أو لم يسم إلا ما خص به الرسول صلىاللهعليهوسلم من الموهوبة. قال : ويجوز أن يراد الوجهان
الصفحه ١٨ : القرآن من الظلمات والنور فإنه تعالى أراد
بهما الكفر والإيمان إلا قوله في أول الأنعام (وَجَعَلَ
الصفحه ١٣٦ :
التفسير
: إنه سبحانه لما
ذكر من طريقة المعاندين ما ذكر ، علم نبيه صلىاللهعليهوسلم طريقة مباينة
الصفحه ٤١٦ :
تَقْرَبُوا
الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكارى حَتَّى تَعْلَمُوا ما تَقُولُونَ وَلا جُنُباً إِلاَّ