الصفحه ٤٦٧ : مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ إِلاَّ أَنْ
يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ
الصفحه ٤٧٨ : ، إلّا في آخر الأمر. وفائدة نفي الاستواء ومعلوم أن القاعد
بغير عذر والمجاهد لا يستويان تبيين ما بينهما من
الصفحه ٧٠ : فتهلك أو تقارب الهلاك. والمثل الآخر للمقتصد
وذلك قوله «إلا آكلة الخضر» وذلك أن الخضر ليست من أحرار
الصفحه ١٤٩ : . عن الشعبي : محررا مخلصا للعبادة. وتحرير العبد
تخليصه من الرق ، وحررت الكتاب إذا أصلحته وخلص من الغلط
الصفحه ١٦١ : ذلك الإلقاء إلا أنه روي في
الخبر أنهم كانوا يلقونها في الماء بشرط أن من جرى قلمه على خلاف جري الما
الصفحه ٢٠٢ :
والاستسلام لا غرض فيه إلا وجه الله دون شيء آخر من طلب المال والجاه ، بخلاف
أحبار اليهود الذين يشترون بآيات
الصفحه ٢٧٩ :
سبب حتى روي أن أبا سفيان صعد الجبل من الخوف وقال : أين ابن أبي كبشة ـ يعني
رسول الله
الصفحه ٢٩٢ : حلما وأحسنهم خلقا
لأن الغرض من البعثة ـ وهو التزام التكاليف ـ لا يتم إلا إذا مالت قلوب الأمة إليه
الصفحه ٦٠ : ) ط ، (تَعْلَمُونَ) ه ، (لا يُظْلَمُونَ) ه.
التفسير
: الحكم الثاني
من الأحكام الشرعية المذكورة في هذا الموضع حكم
الصفحه ٢٦١ : صلىاللهعليهوسلم فنزلت. فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : ألا أخبركم بخير من ذلك فقرأها عليهم ، وبيّن أنهم
أكرم على
الصفحه ٢٧٥ :
حُسْناً) [البقرة : ٨٣] والغرض منه المبالغة كما يقال : فلان جود وعدل إذا كان غاية
في الجود ونهاية
الصفحه ٣٤٦ :
عن استطابة النفس وميل القلب كانت الآية عامة دخلها التخصيص وأنه أولى من
الإجمال عند التعارض لأن
الصفحه ٥٦٣ :
نسيانها مع تواترها وتواليها في كل لحظة ولمحة؟ فالجواب أنها صارت لتواليها
كالأمر المعتاد فصار من
الصفحه ١٠٥ :
فالحاكم يمنع الظالم من الظلم ، وحكمة اللجام تمنع الفرس من الاضطراب ، وفي
حديث النخعي «حكم اليتيم
الصفحه ٢٠٣ : الملحق بالكافر مضرة خالصة عن شوائب المنافع دائمة غير منقطعة. (إِلَّا الَّذِينَ تابُوا مِنْ بَعْدِ
ذلِكَ