الصفحه ٤٥٢ :
إلّا طاعة لله. قال مقاتل في هذه الآية : إنّ النبي صلىاللهعليهوسلم كان يقول : «من أحبني فقد أحب الله
الصفحه ٤٥ : الْخَبِيثَ) ثم ابتدأ مستفهما بطريق الإنكار فقال : (مِنْهُ تُنْفِقُونَ) وحالكم أنكم لا تأخذونه في حقوقكم إلا
الصفحه ٧٢ :
اصطفى آدم وكرم نبيه ولهذا لم يقل : ولقد كرمنا أولاد آدم ، لأن أهل
الكرامة منهم من هو بوصف الرجال
الصفحه ٦١٧ : أن من الناس من يكذبني واليهود والنصارى وقريش
يخوفونني فنزلت الآية فزال الخوف. وقالت عائشة : سهر رسول
الصفحه ٢٣٦ :
ذلك ، فكان كما أخبر من حال بني قريظة والنضير وبني قينقاع وأهل خيبر. أو
لعل نفي النصرة عنهم بعد
الصفحه ٢٧٢ : أن هذا تعكيس للقضية فإن الله تعالى إذا علم من العبد
الكفر استحال أن يأتي هو بالإيمان وإلا انقلب علم
الصفحه ٥٢٦ : البقرة (فَلا يُؤْمِنُونَ إِلَّا) إيمانا (قَلِيلاً) وهو إيمانهم بموسى والتوراة على زعمهم وإلا فالكافر
بنبي
الصفحه ٩ : وإنما الغرض أن يعلم أن منافع
الآخرة لا تكتسب إلا في الدنيا ، وأن الإنسان يجيء وحده وما معه إلا ما قدم من
الصفحه ٤٧ : الاشتغال بنعيم الدنيا
والتهالك في طلبها فاستنارت بالأنوار القدسية وهذا هو الفضل. وأيضا مهما عرف من
الإنسان
الصفحه ٢٢٨ :
ومن تصدى للتدريس والوعظ وهو ليس من أهله ولم يؤمن اغترار الناس به في
تأويل أو تحريف ، فينكر المحتسب
الصفحه ٥٠٢ : نصيرا إلّا الله. قال في الكشاف : «من» في قوله
: (مِنَ الصَّالِحاتِ) للتبعيض أراد ومن يعمل بعض الصالحات
الصفحه ٧٤ : الكاتب العارف بشروط الصكوك والسجلات لا تتم إلا بإملاء من عليه الحق ليدخل
في جملة إملائه اعترافه بمقدار
الصفحه ١٨٢ :
مقررا لشرع من قبله. قلنا : نختار الأول والاختصاص ثابت. فإن اليهود
والنصارى مخالفون للأصول في
الصفحه ٢٤٧ : إليهم ، فو الله ما
خرجنا منها إلى عدوّ قط إلا أصاب منا ، ولا دخلها علينا إلا أصبنا منه ، فكيف وأنت
فينا
الصفحه ٤٣٢ :
أُولئِكَ
رَفِيقاً (٦٩) ذلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللهِ وَكَفى بِاللهِ عَلِيماً (٧٠))
القراآت
: (أَنِ